لم يمنحك الله الحياة لتكون قصة يأس، ولا رواية أسى وحزن، ولا لتجعل منها فصول حرمان… خلقها لتسعد بها دنيا، وتبني بها قصور سعادة الأخرى” د.سلمان العودة