بـــرد انخمد
جـدّم لنفسـك تقـى مـا دمـت حـي بـهـا وخـلـط الـحــلال الـحــرام تـــراه زّوالِ
وادرى العقـوبـه مـــن إلـــه يراقـبـهـا الــواحــد الـقـهّــار عــــلاّم الاحــــوالِ
باشر هل الخيـر بالمعـروف واصحبهـا تـرى صحبـة الأشـراف عــزّ وتـجـلالِ
بون ووي جميع