بدون فرصة التعليم ، او حرية العمل ، او حرية التنقل ، او المساواة في الرواتب والقائمة تطول ...
الخادمة في بيئتنا تعتبر معدومة تماما ، وان كانت ستؤرخ شي في مذكراتها فستؤرخ الآمها و امالها ، لا متعتها معنا!
مع ان المتعة واردة ، وهذا يعود الى جهل العامل بحقوقه ، ومن المستفيد من الاستعباد؟؟؟
طبعا انا و انت و فلان و علان والخ
.. الطبقات المتخمة هي المستفيدة من هذه الطبقة: فتذكر ان الادب و حسن المعاملة ليس محل خلاف!
بل الخلاف حول الواجبات و الحقوق و العقود المستهترة بالنفس البشرية:
يجب ان يعي هذا الانسان حالته الحقيقية و يواجهها بشجاعة - مع ان القابض على عمل كالقابض على جمر خخخ