حماااااااااااس
ومرة رحت أنا وربيعتي نستلم كتاب من الدكتورة
وخلت المكتب وحصلت أغلب الكتب قديييمة
وربيعتي تنتظر جدام الباب وطلعت وسارت البنت
وأنا معها وأخبرها الكتاب قديييم
واسولف والممر كان طويييييل والحرمة ساكتة ومنطمة
وعقب طالعت فيها : ليش ما تعلقي ؟
هاااااااااا من انتي ؟
طلعت حضرية : ف خاطري / مالت عليج الصمي
وشفت ع وراية وأحصل ربيعتي ميته م الضحك وما قادرة تسييير
وكمان مرة عن أطلع م الباب لأنه قريب مني
رجعت بكل ثقة وفهاوة ف الممر
والمصيبة كانوا هناك اثنين يتمزهوا ويضحكوا
واااااي بريئة