محتمل جدا
ان يغرس أحدهم شوكا ًفى جسدك ،وأن يغرس أنيابه فى قلبك
محتمل جدا ًأن يضحك اخرون لأنك تبكى !!
فترى دنياك شديدة القسوة
محتمل جدا أن يهاجمك عدو بأنياب ضاريه فى لحظة مباغته فترى عالمك غابة متوحشة
من الطبيعى أن تسأل نفسك :ماذا فعلت مع هؤلاء ؟؟؟
الاجابة معروفة لم اكن سوى انساناً طيباً واضحاً بسيطاً
النتيجة تحتار فى واقعك الغريب!!!!!
هل تنتظر أم تبادر بالا نتقام؟
أم تكتفى بالكراهية والحقد على منابع الاذى؟
كيف تقاوم الشر وتحارب الكراهية ؟
كيف وسلاحك الحب والنقاء والبراءة !!!
البقاء للأقوى أم للأصلح؟
أ م للأكثر طيبة ونقاء ؟
تستخلص أنه
لاتوجد قاعدة لذلك !
ولكن قف !
فى كل الاحيان تحسس قلبك كل يوم
لاتترك أى ذرة سوداء بفعل الاحقاد المدمرة
حافظ عليه نظيفاً برئياً
يعلمنا البعض أحياناً الكراهية وحب الانتقام فتصبح صورة طبق الاصل منهم
وحين نحاول العودة كما كنا نفشل و نكتشف موت الجمال فينا بأيدينا!!!!