آه يا الأخضر .. والله ورفعت الرأس غالي وشديد البأس ..
الله عليك يا بطل ..
شرفت العفية ورفعت ذكرها في القنوات الرياضية ...
مبروك للأمه العرباويه
من داعمين وادارة ومحبين وجماهير
وجهازين فني واداري ولاعبين
كأس الأربعين كان حلم
وأصبح حقيقه بحمد الله وتوفيقة
وكل ذلك بفضل تكاتف الجميع
والشكر كل الشكر للجماهير اللي حضرت
وشجعت المارد من كافة انحاء السلطنة وبمختلف ميولاتهم
الشكر كل الشكر لكل عرباوي ساهم في هذا الإنجاز الكبير ...
روعة الإنجاز تتمثل في الإنتقال من معاناة شبح الهبوط إلى الدرجة الأولى إلى منصات التتوج
بالكأس الغالية والآن الطموح يكبر ( إنها كرة الثلج ) تكبر وتكبر معها آمالنا وطموحاتنا فاليوم أغلى الكؤوس وغداً الأمل يحدونا إلى كأس الإتحاد الآسيوي وكأس أندية مجلس التعاون الخليجي ... الله عليك يا أخضر .. فرحت جماهيرك و عشاقك ومحبينك ورجعّت للعفية الكأس الغالية .
مبروك للإدارة الشابة بقيادة الشيخ بو ناصر بدر المخيني وللجهاز الإداري بقيادة الشاب الرائع علي الجوي والإطار الفني بقيادة عمر مزيان ومساعده الكابتن الخلوق محمد العريمي وكل اللاعبين بلا إستثناء :
محمد الهويدي والظهير الرائع جمعة التوبكي وقلبي الدفاع سعود سويد وعبد السلام عامر والظهير المقاتل راشد الكمالي وقائد الفريق الهادئ محمد حمد هديب المخيني واللاعب الخلوق البنيني سيدا ونجم الكرة العمانية القادم عبد الله صالح فيروز المخيني وجمعة درويش واللاعب الناجح عبد الله ثويني والنجم الخلوق والهداف الليبي أحمد عبد الكافي والبدلاء : النجم الخلوق إبراهيم سبيت و القائد يعقوب جمعة والموهوب يونس مبارك المحيجري .
كل التوفيق للفريق الأخضر ... والآن نركز أكثر على الدوري ونعوض نقاط صلالة وليكن الهدف القادم : حصد نقاط كل مباراة ولنأخذ الدرس ونتعلم من أزمة السنة الماضية .. مبروك يا الأخضر والله ورفعت الرأس واضفت للعفية إنجاز رائع ومميز لأنك مميز وتستاهل التميزفي مناسبة مميزة