عذرا ع التطفل
بس عجبني الطرح واحببت ان افيد ان استطت
اختي لكي نصيحتي وهي :
س- لكون حبه (ابن العم ) وتواصله مع اختك في فترة الصغر + حينما صار كل الطرفين في سن الزواج ترفضه اختك لاي سبب كان + بعد الرفض يقوم بخطبة اخت من يحبها ؟
ج = عدة احتمالات وكل الاحتمالات والنتايج تتلخص ادناه وهي وارده و قريبة للصحة والواقع وهي كالاتي :
1- النتيجة الاولي: غرض الزواج ليس للحب وانما لغرض اغاضة اختك .
2- النتيجة الثانية: اذا كان حبه لاختك تلاشي بفعل الصدمة من الممكن ان يرجع في اي لحظة .
3- النتيجة الثالثة: ربما اختك تقد تصحى من غفلتها بعد فوات الاوان وتحن له وخصوصا كونه صار اقرب من قبل .
4- النتيجة الرابعة: كونك انتي تربيتي بينهم والفكرة مغروزة فيك بانهم وجب ان يكونوا لبعض، فهذا يعني انك راح تعيشي في شك حتى ولو لم يتم اي شي من النتايج الثلاث اعلاه .
والخلاصة يا اختي اذا رائيتي نفنسك مستعدة لكي تتحملي كل هذه الاحتمالات
فتوكلي على الله
واذا راودك الشك ولو بسيط في عدم قدرتك على تحمل اي نتيجة سلبية قد تحدث
فنصيحتي لك بعدم المواصلة
والنبذه هي :
1- عدم الموافقة = بقاء العلاقات على اكمل وجه بيين الكل (انتي - اختك - ابن عمك - الاهل) بنسبة 98% وطبعا شلت 2 % وهي حق زعل ولد العم والتوترات البسيطة وراح تتلاشى مع الايام
2- الموافقة = احتمال تقطع العلاقات بين كل الاطراف بنسبة 90 % و 10 % فقط احتمالات الرضى من كل الاطراف
وختاما اختي الامر اللي فيه شك وتردد من البداية ما احب ان الشخص يمشي فيه
لان من الافضل ان تكون البداية صافية وبدون اي شوائب لانها راح تكون هي الاساس القوي لبناء الحياة الزوجيه
وفي الختام انصحك ان لم تقتنعي ان تناقشي هذه النقاط مع احد اقاربك المخلصين
ودمتي بود