سحاب //
هناك الكثير من زملائي يسئلوني عن الأنثى
التي أسرت قلم قيس ليكون لها فقط !!!
و للأسف الشديد ... رحلت الأنثى الى عالم الخلود
حيث الطهر و رسم القدر ... فقط رحلت
من غير وداع و لا أمل لقاء ... أراها هناك كثيراً
في أحلامي تحت شجرة الزيزفون نغني أنا و الأنثى
كالعصافير التي تغرد كل صباح و مساء ...
سيدتي الفاضلة //
لا بأس أن نحلم على غرار الألم و القلم .!!
لكِ التحية على مرورك المشرق دوماً و أبداً