قائلها الصحابي الجليل ابو بكر الصديق رضي الله عنه ..مرض يوماً النبي صلى الله عليه وسلم , فعاده صديقه وحبيبه ورفيق دربه سيدنا
أبي بكر الصديق وعندما رأى أبي بكر سيدنا محمد في هذه الحال
من المرض ,مرض من حزنه عليه وبعد ما
شفي الحبيب المصطفى وعلم أن صديقه قد مرض
ذهب ليعوده وما إن رآه سيدنا أبوبكر شفي على الفور
ولم يعد يشعر بشيء من المرض فقال سيدنا أبو بكر:
مرض الحبيب فزرته فمرضت من أسفي عليه
شفي الحبيب فزارني فشفيت من نظري إليه