قصه واقعيه
واقعها اليم ولكن الكثير من الفتيات من يقع فيه
فما يخرب الفكر العربي هذه الايام التطور وحرية المراه
فاياليت لو لم تعطي هذه الحريه وياليت عشنا حريتنا بفكرنا الراقى
وباخلاقنا الساميه التي علمنا اياها رسوانا الكريم
ف النهايه لا اضع كل الخطأ من المراه لانها ف النهايه تحكمها العاطفه
بكلمه جميله
فياسفى ان اسمع فلانه تكلم او تواعد اوتغازل وكثيرا ما يؤلمني قلبى
عندما اسمع بان عمر الفتاه ما بين 16 الى 22
احس بانها فى سن المراهقه وقد يتلاعب بها ذئب بشري
ليس له ضمير
فيا اخواتى
اعلمن من تكلمنه من غير المحارم ان كان بالشات او غيره
لا يجووووووووووووز وبالاصح حرااااااااااااااااام
وكذالك ع الرجل لا تقول بانها غبيه
فاعلم بان الدنيا دواره
حتى ولو قلت بانى ساحافظ ع بنات اهلى انت لاتعلم
ولن تجلس تراقب 24 ساعه فى اليوم
فالنت والفون وحتى الجيران لا تامن فسترجع لك من حيث لا تحتسب
تزوج وعف نفسك وصن بنات الناس وبنات اهلك
دمتى بحفظ الرحمن