البـارحـّــﮧ مـا بيْن يمڪن ۈ ياليتْ
ۈابليس يٺرڪـني ۈيـرجع عليــــــﮧ
فـڪـّـرت لـۈ طّـۈل غيـابـِڪ ۈلا جيــِتْ
يـعـني ڪـذا رۈحـﮧ ۈمـن غيـر جيـﮧ
خـانتـني الـدمـَعـﮧ ۈطـاحَت ۈصـديّت
يلعـن ابـۈ التفـڪيَـر يـذبـحْ خـۈيـــِـِـﮧْ
 
 
๑ البارحة ربي ڪَتب لي ومريت
دربٍ عليه بروق الأحباب لاحت }
/! جيت المڪَان اللي جمعنا وخفيت
وقامت جروحي للجوارح وصاحت . . 
๑ . . ياليتني في لفة الدرب زليت
ڪَان العيون من الدموع استباحت } . . .