خ‘ـِـِذني عـِلى يمنـِـِآآآڪ وع‘ـِـِمري ابيـِـِع‘ـِه
حـِتى ع‘ــِـِلى نفسـِي ابديـِـِڪ و أشريـِـِڪ . .
و إن غ‘ـِـِبت ع‘ـِـِنك مـِـِآ بقلبـِـِي قطيع‘ـِـِه
وأشتـِـِآقلڪ بالح‘ـِـِيل و بالح‘ـِـِيل أغ‘ـِـِليـڪ . .
ڪـِـِلي عــِـِلى بع‘ـِـِضي أوآآمــِـِر سـِريع‘ــِه
لـِـِو تطلــِب ع‘ـِـِيوني تنــِـِآآزلت و أعطيـِـِڪ . .