الخطه التي كان بها المنتخب في الشوط الاول هي التي جعلت المنتخب بغير مستواه ولكن عند تقدم خليفه عايل في الشوط الثاني وجعله في الموقع المعهود عليه ودخول فوزي بشير ايضا اعطاء المنتخب الدافع بعدم التراجع الى الوراء وكما لحظتوا ان الحارس العماني لم يتلقى اي هجمه حاسمه او قويه في الشوط الثاني بعكس الشوط الاول الذي جعل الحارس مضغوط عليه من جميع النواحيه والسبب هو تراجع الوسط العماني حسب خطه المدرب ولكن وفق المدرب بالتغيير في الخطه والاعبين
وان شاء الله في تصفيات كاس اسيا الوضع راح يكون مختلف وباذن الله الحارس الذي يعطي لعبينا قوه وحماس في الملعب راح يكون متواجد وعسى ان يكون خير
امنياتي للمنتخب بالتوفيق في لقائه الاول مع المنتخب الاماراتي