نتمنى أن يكون الرجااااال عظمااااء بدعمها لكل امرأة
لتكن عظيمة
وبعظمتها الراقية والقيمية ترتقي مجتمعاتنا
حيث أنها المربي الأول لفكر من يتربى على يديها
والطفل تتشكل ملامح حياته منذ نعوومة أظفاااره
نحتاااج إلى جسووور رجالية عظيمة تعبر بها المرأة بر الأمان
لإيجاد فكر راااااقي وجيل واااعٍ

أحيانا النظرة المحدودة ..
وطغيااان التعصب الفكري العاداتي التقليدي الذي لا يبنى على أسس دينية وإنما مجتمعية
مع الغزو المعااايش
يغلب على رجالنا التفكير الانفعاااالي وفهم دورهم القوااااااامي بشكل مغاير للشكل الذي وضع الله به القوامة للرجال
مما يحدو بهم إلى تهميش دورها وعدم الأخذ بيدها

وتظل هذه الأفكار سااائدة تحتاج إلى تحرير
وحينما نقصد التحرير فلا نعني به التحرر المادي السحطي الشكلي الوهن
وإنما التحرر الفكري الثثقافي
فكرا وتوعية وتربية ومجتمعا

وأوجد الله القوامة للرجل إلا حماااية للمرأة ولا يعي هذه العبارة إلا من فقه الدين فعلا قبل القوم
وهؤلاء هم المتقون لا مدعون التقوى والدراية

أشكرك على الطرح الرائع

وونعم الرجل من يكن هو وراء عظمة امرأة تجسد إنسانية لتنشيئة جبل مفكر محصن بالدرجة الأولى
ولا يقتصر دروها على التربية الكمية فقط وإنما الكيفية
والتربية الكيفية تستدعي الدراية والوعي

فصحيح أن الرسول بقول أنه مباه بنا الأمم يوم القيامة
ولكن هل هذه المباهاة
كما أم كيفا
لا أتوقع أن الرسول الكريم الكم قدر الكيف
هذا الكيف
يحتاج إلى فكر صاااف وذو ملكات ثاقبة
وعيا واستقرارا وانتماااء وراحة وسعااادة
وهذا لا يتحقق إلا بقيام كل بواجبه على أكمل وجه

تقبل مروري ثانية
وعساك على القووودة دوم