المنااااااااااااااهج حدث ولا حرج
تقلصت مادة التربية الإسلامية
لتصبح ثقااااافة إسلاااامية فقط
أم
التربية
فأصبحت على الأسرة وهي تكمل دور المنهااااج
بالمتااااااااااابعة
وغرس القيم الإسلااامية
بالتعاااااااااون
مع المدااااااااااارس
إدارة وهيئة تدريسية ..
المنهاااااااج الساااااابق
كان حافلاااااا
بالقسم القرآني حيث التفسير واللغويااااااااات
وشرح مناااااسبة السور القرآنية
ومما ترشد إليه الآياااااات المقررة
مع إلزااااااااام الطالب المتعلم بالحفظ ..
وبالتااااالي تتكون لدية ثروة إسلامية قرآنية لا بأس بها
يليها الحديث الشريف على النسق نفسه
من محتوى وأشروحات ولغويات ومناسبات وإرشادات وحفظ
ثم العقيدة الحاااااافلة بأركان الدين الإسلاااااامي
والمسلمااااات مع شرح مفصل
ثم السيرة وما أدرااااااك ما السيرة الحافلة بغزوااااات الرسول وسيره وسيره الصحاااااابة
التي تكون جيلا إسلامية
واعيا
وملما بتاريخه الإسلامية
وتكمل الدراسات الاجتماعية
تلك الجرعات المعرفية
بالملحمات التاريخية
ويختم كتاب التربية الإسلامية
بأمور الفقه المتنوعة
هذا ساااااااابقا
أم اليووووووم
فلا تعليق
وتلاشت البطولات التاريخية الإسلامية
من مناهجنا
بنااااء على رغبااااااات غربية
ترا أن مناهجنا تخلف الإرهاااابيين
هنا يجف قلمي
لأقول
على الأسرة أن لا تركن أبناءها للمنهاج والمدارس فحسب
وإنما
تعطيهم من وقتها الكثير
وتحت إشرافها
تنشيء
عقولا
لا
أجساما
أشكرك على الموضوع النقاشي الجااااد
دمت بود