بعض الانظمة الكروية العربية حين يكتنف عملها الفشل من خلال مشاركة منتخباتها او انديتها تطلق عبارات رنانانه من دراسة أسباب الفشل والعمل على تجنبه وتفاديه في المرات القادمه ولكنه مجرد كلام فتجد أنه لاتغيير يحدث ولادراسة تعد ويتكرر السقوط من جديد ولتعود الوعود وهكذا
أنه غياب الادارة الرياضية المحكمة والتي تضع اهدافا لكل خطوات عملها وبأدواتها التي تضمن لها سير العمل على أكمل وجه , خطوات ضمن خطة محكمة تستوعب كل الاوضاع التفوق او الاخفاق وقادرة على التكيف مع كل طارئ يحدث وكل هذا بغية الوصول الى الاهداف المنشودة والتي وضعت هذه الخطة من أجلها .