من الأمور تعينك على تدبر القرآن
تعظيم الله ومحبته

قال ابن مسعود :من كان يحب أن يعلم أنه يحب الله
عز وجل فليعرض نفسه على القرن فإن كان يحب
القران فإنه يحب لله ورسوله


حضور القلب وإلقاء لسمع عند التلاوة
فإذا حصل المؤثر وهو القران +المحل وهو القلب
+الشرط وهو الاصغاء _المانع وهو شغل القلب=الأثر وهو الانتفاع


التوبه وترك المعاصي
لانها تذهب نور القلب والوجه وتسد طريق العلم وتميت القلب فلا يغني شيئا
قل تعالى(إن هو إلا ذكر وقران مبين*لينذر من كان حيا)
فلا بد من تطهير أدوات التلاوه من المعاصي فكيف تتدبر بعين
لوثتها النظرات المحرمه وأذن دنستها الاصوات المنكره
ولسان نجسته الكذب والغيبه والنميمه وكيف يعي القران
قلب أفسدته الافات من الرياء والعجب وسائر المحرمات


الإخلاص في طلبه
فالاخلاص شرط لصحة الأعمال والعبادات
وأهم عنصر يساعد الانسان على التدبر


الاستعاذه بالله ليحميك من شر الشيطان
لذي يرصد قواته ليمنعك من اداء عبادتك على الوجه الصحيح

النظر في كتب المفسرين

اختيار القدر المناسب والتمهل في القراءه مع التجويد
الاستمرار على التلاوة

فإنها تساعدك على تقويه صلتك بالقرآن
وتعينك على تدبره

ودعواااتيـ لكمـ بصااااالحـ الأعماااالـ ولا تنسونا من فضلـ دعائكمـ
أختكم/ عطــر الأماكنــ