شخص سعى لرضا و الديه حتى ينال رضا رب الكون العظيم ,
و لشدة رضاه بوالديه تعلق بهما و فجأة أراد الله بإن يتوفى
و الده فبقي بفراق هذا الأب الحنون ... و تحطم قلبه لأفتقاد
غالي له ,,
هذه هي الدنيا يوم فرح ويوم حزن...
لكن ... كل هذا قدر ومكتوب وعلينا بالصبر وشكر الله على كل حال...
موووضوع جميـــ^_^ـــــل أختي...
ربي يعطيك العافية...