بِــتُّ وَالـهَـمُّ يــا لُـبَينى iiضَـجيعي
وَجَـرَت مُـذ نَـأَيتِ عَـنّي دُمـوعَي
وَتَــنَـفَّـسـتُ إِذ ذَكَـــرتُــكِ iiحَــتّــى
زالَتِ اليَومَ عَن فُؤادي ضُلوعي
أَتَـنـاسـاكِ كَـــي يُــريـغَ فُـــؤادي
زُمَّ يَــشـتَـدُّ عِــنـدَ ذاكَ iiوَلَــوعـي
يــا لُـبَـينى فَـدَتـكِ نَـفسي وَأَهـلي
هَـل لِـدَهرٍ مَـضى لَنا مِن iiرِجوعِ
تسلمييين ع الطررح
تقبلي مرووري