كنت اقف اليوم عند ذلك الباب.....
وكان الهواء يداعب خصلات ذلك الشعر....
وكنتُ انظر الى السماء...وانا اخاطب داخلي..
لما تعاتبني ايها الهواء...لم افعل بك شيء..سوى انني استنشقتُ ذرات من هوائك
اوء..تلومني؟؟
اوء تعاتبني؟؟
لما ُكل ذلك الاسى؟؟
مـــــــــــــــــــاذا اقول انا ؟؟؟
وقلبي كل يوم يموت...وقلمي يجف على صفحات تلك الدفاتر الدفينه هنا!!!
وانات روحي قد بانت من بين اضلعي المهشم
سأترك لك ذكرياتي هنا على قبري مشاعري مثل تلك الزهورالتي جفت لقلت ريها...