لماذا
لان الله يحب ان يرا عبده راكعا ساجدا وباحثا في عطاياه ومغفرة ربه في هذه الايام التي تسمى بالعشرة الاواخر
ليالي القدر هي طبعا في احاديث كتب السنة والصحاح يوجد ان لا تحديد في ليالي القدر وان الرسول لم يحددها بالقال كما متواتر في اواخر عشرة من شهر رمضان هي ليالي القدر وليست محدد
وان كان لديك غير هذا الكلام فاتي به كا اقول هاتواا برهانكم ان كنتم صادقين
وهذه احد الاحاديث
من كتاب الصحاح
الاحاديث
حديث عائشة رضي الله عنها عند البخاري قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شد مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله .
ما رواه البخاري من حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال : خرج النبي صلى الله عليه وسلم ليخبرنا بليلة القدر ، فتلاحى فلان وفلان فرفعت ، وعسى أن يكون خيرا لكم ، فالتمسوها في التاسعة والسابعة والخامسة ؟
يقول فضيلة الشيخ سيد سابق رحمه الله :
للعلماء آراء في تعيين هذه الليلة؛ فمنهم من يرى أنها ليلة الحادي والعشرين، ومنهم من يرى أنها ليلة الثالث والعشرين، ومنهم من يرى أنها ليلة الخامس والعشرين، ومنهم من ذهب إلى أنها ليلة التاسع والعشرين، ومنهم من قال: إنها تنتقل في ليالي الوتر من العشر الأواخر.
واني ليس في صدد التحدي لكن من يدق الباب يسمع الجواب واسلوب ابن الاشخرة ما كااان بالاسلوب اللائق واعذرونا عن التقصير في هذا الموضوع