إن هذا ليس بغريب على من ملأ الإيمان قلبه. فالمؤمن يرى الصحراء روضة إن أحس أن الله معه. ويرى الكهف قصرا، إن اختار الله له الكهف. وهؤلاء ما خرجوا من قريتهم لطلب دنيا أو مال، وإنما خرجوا طمعا في رضى الله. وأي مكان يمكنهم فيه عبادة الله ونيل رضاه سيكون خيرا من قريتهم التي خرجوا منها.
(( إنهم فتية أمنوا بربهم وزدنـــــــــــــــــــــــــاهم هدى )))
تسلم أخووووي ظبي جعلااااااااااااان " الدال على الخير كفاعله"