صارلي موقف فضيع
كنت في مطعم السكن فالجامعة
عندي بنت من جعلان ووحدة من الوافي ووحدة من صحار
يعني حضرية
وحن نتكلم وهية مبججة عيونها ما فاهمة الحرف
فكنا مرات نضحك عليها ومرات نضطر نعيد ونترجم لها
الغاية أني عصبت قلتلها ولي عاد فهمتي ولا لا ما يهمني
والبنت خافت مني
جيت أني أبا أخض الحليب ناسية أني فاتحة الغطأ
وعاد تخيلي المشهد
الحليب توزعة فالطاولة وسبحنا كلنا
وكان كلة في إتجاهها هي
المسكينة أرتاعت تظني تعمدت لها ودحرت عيونها
جلسنا نضحك وشلينا المطعم كلة
البنات كل حد يتشوف إيش صار
والله كان وايد يضحك
وكنت مضطرة أترجم لها الإعتذار