قد يتوقع الانسان تارة بأنه وحيدا في هذه الحياة ولا يجد من يبدي
له اي اهتماما ولحظة تتغير تلك الافكار التي كان قد برمجها في مخيلته بأن يجد كومة من الأفراد يحيطون به ويحملون له في قلوبهم كل الشوق والمحبة والاحترام ، حينها نقف حائرين في امرنا هذا ولا نجد سوى كلمة واحدة نقولها اليهم الا وهي شكرا لكم جميعا