منتديات جعلان - عرض مشاركة واحدة - رواية: ~*¤ô§ô¤*~~ ღღليش ياهلي وناسي؟!!ღღ ~*¤ô§ô¤*~~
عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : [ 22  ]
قديم 04-15-2007, 03:20 PM
جعلاني فعال


المشاركات
139

+التقييم

تاريخ التسجيل
Mar 2007

الاقامة
أنا اليوم جنبك

نظام التشغيل
oman

رقم العضوية
3658

~ô§ô~كبريــاء انـثى~ô§ô~ is on a distinguished road
غير متواجد
 
افتراضي


~ô§ô~كبريــاء انـثى~ô§ô~
ღღღღღالجزء الرابعღღღღღ
~ô§ô~كبريــاء انـثى~ô§ô~

منال ومريم كانن متعمقات ف البحر...وندى واسما ومنى ماتعمقن مثلهن
كان البحر هايج...والموج قوي...والبنات مايعرفن يسبحن زين...وياتهن موجه كبيرة...ندى واسما ومنى ركضن صوب الساحل...ومنال ومريم ماواحن...وتغدف بهن عالساحل...وطاحن بقوة.. مريم قامت بسرعه...منال ماقدرت توقف وشربت ماي وشلتها الموجة صوب البحر حاولت تقاوم وتقوم بس تشرقت بالماي (صرخن البنات لما شافن الموقف...ويشوفن منال تشلها الموجة بعيد عنهن)
قامن الحريم على صوت البنات وشافن وحده شالنها البحر..وروحن يركضن صوبهن...وسعيد انتبه للبنات...وطلع من البحر ويا ركض صوب البنات...ويشوفهن يبكن ويصارخن: منال.... مناااااااااااال.... نقز قلبه يوم سمع اسم منال... ولاشعوريا ركض بسرعه ودخل البحر...وسبح...وكانت منال تنبان مرة...ومرات يغوصها الموج ف البحر...وهي خلاص ماقادرة تتنفس...تبا تتنفس تصرخ...بس تحس كانه حد كاتم على فمها...تشاهدت على روحها...وتقول خلاص بمووووووت
سعيد سبح بكل قوته صوب منال...وكانت تختفي عنه... وهو يقول منال صبري... بيييك..لاتروحي عني...اااااااااه ياقلبي يامنال
وقدر يوصل لها...ومسكها من ايدها...وهي خلاص فاقدة الوعي...مسكها من خصرها بايد وحده والثانية يسبح بها لين ماوصل للشاطي...وكانن البنات يصيحن وموزه تصرخ: منال بنتي منال
سعيد اول ماوصل للشاطي حط منال ورجد جنبها...ويتنفس بصعوبة لانه التعب اخذ منه...ماقادر يشل عمره
ين الحريم والبنات صوبهم وعايشه ونصرى وغاليه يسكتنهن...يبن يشوفن حالة منال
يات موزه تركض وهي تبكي: منال...حبتي هيش فيك؟ قومي... وتحركها
انتبه سعيد لموزه ولمنال...وقام بسرعه وحط ايده على معصم منال....وكان النبض خفيف... وكانت منال تطلع ماي من فمها.....فرح سعيد وعلى طول مسكها من راسها وخلاها تفرغ الماي...... منال انتبهت شوي وشافت نفسها كانها بحلم.. تشوف سعيد ماسكنها وماتعرف هيش يسوي فيها؟؟ وتسمع امها والبنات حواليها يبكن... فتحت عيونها شوي وكل اللي قدرت تقوله: سس...عييد..... واغمي عليها مرة ثانية
محد سمعها غيرسعيد... فز قلبه يوم شافها فتحت عيونها وبعدين نطقت اسمه...وقال بصوت عالي: الحمدلله الحمدلله
ويو احمد وناصر ومحمد ف سيارة احمد...لان ندى على طول اتصلت بابوها تخبرهم باللي صار
نزلو من السيارة...احمد: خير هيش صار؟
منى وهي تصيح: عودي منال غرقت
سعيد: بسرعه بنشلها للمركز الصحي ف الاشخرة...تنبهت شوي لنا بس داخت مرة ثانية
محمد: ييبو لها عباتها وشيلتها
موزه التفتت لابوها: بروح معكم...منى روحي ييبي العبايا
ناصر: يالله شلوها...واني بقعد عند الحريم...طمنونا لما بتوصلو
سعيد التفت على احمد ويستاذن منه: عمي احمد كان مايخالف عليك...بشلها للسيارة بروحي اقدر لها
احمد: مايخالف...شلها بسرعه
شلاها سعيد مثل الياهل ف حضنه وكان قلبه يدق بقوة بسبب قربها منه بهالطريقة....وركبها ورى وجلس معها عودها محمد وموزه.. ويابت منى العبايا...ولفتها موزه بالعبايه والشيلة وسترتها ورقدتها ف ركبتها وتمت تقرا عليها الفاتحة والمعوذات وتسمي وتدعي لها
احمد ساق السيارة...وسعيد ركب معه جدام وهو بعده يتقاطر من الماي
وجلس ناصر مع الحريم....ونازع البنات ليش يتسبحن فالبحر وهو هايج كذيه وزادنهن نزاعه عايشه ونصرى...البنات سكتن ماقدرن يتكلمن...كانت دموعهن تتكلم..ويتنافضن من البرد
غاليه: الحين التلويم ماينفع...مشن تبدلن لاتحمن علينا انتن بعده
عمار من بداية الموقف لين الحين وهو متعيم...ماقال ولا كلمة من الصدمة...احمد كان نايم بكل براءة الطفولة ولاداري باللي صاير حواليه
راحو للمركز الصحي وعالجها الطبيب وعطاها ابر ومهدئات...وطمنهم انها بخير...بس هي فقدت الوعي لان الربو فيها عشان كذا تاثرت لما شربت الماي وماقدرت تتنفس...وهي الحين نايمة...جلست موزه واحمد معها...

ومحمد يا صوب سعيد اللي كان متدكي على الكرسي وشكله منهك وكان مغمض عيونه...كان يفكر ااااااااااااه يامنال لو فقدتك..هيش بيصير لي؟؟ ماحسبتك غاليه عليه كذيه من موقف واحد...الله يردك لنا بالسلامة....الحمدلله اني اعرف اسبح وقدرت اساعدك...ولا لما جسمي لاصق جسمك واني حاضننك..حسيت قلبي بيطلع من هناك من كثر مايدق...وبعدني شفتك لابسة بدي وتنورة وبلا شيله..فديتك....اااااااااااه ااااااااااااااه اليوم صدج تاكدت من حبي لك... بس غريبة ليش نطقت اسمي؟؟ شكلها تعرفني!! لايكون من موقف بارحه!! بس قالتها بعمق:"سعييييد" كانت طالعه من قلبها....فديت قلبك يامنال

سعيد حس بايد على كتفه وفتح عيونه وشاف خاله محمد
محمد بكل حنيه: تعبناك معنا ياسعيد
سعيد: أي تعب ياخالي...تراها مثل اختي (وانقبض قلبه لما قال اختي)...كيف حالها الحين؟
محمد: الطبيب طمنا عليها ويقول تراها فقدت الوعي عشان فيها الربو....ومنال من وهي صغيرة وفيها الربو بس ماياها من فترة...وشكل الماي اثر عليها وماخلاها تتنفس
سعيد: الحين هي واعيه؟
محمد: لا راجدة...عطاها الطبيب مهدي عشان ترتاح...وقال بتقوم بعد ساعتين
وهنيه دق تلفون سعيد وشاف خاله ناصر يتصل
سعيد: اذيه خالي ناصر...اكيد يبو يتطمنو
محمد: هات برد عنك...وانت ارتاح ف الكرسي....شكلك تعبان
ورد محمد على ناصر وطمنهم على منال....وانهم بيو بعد ساعتين

بند ناصر التلفون
عايشه وهي متغشية اخو ريلها: هيش قالو؟
ناصر: قالو بخير...الحين راجده...وبيو بعد ساعتين
الجميع: الحمدلله
نصرى: الحمدلله رب العالمين...كان بتروح من يدينا (وتلتفت عالبنات) مرتكن وخذيتنها...بس اشوف وحده منكن تتسبح...(وتلتفت على منى) هيش بيقول ابوك غرقتولي بنتي واني مامننكم عليها؟
منى بحزن: ياعودتي ....... وسكتت وبكت
غاليه: يانصرى شوي شوي عليهن... تكفيهن روعتهن...وبعدين كل شي بقضاء الله وقدرته
وشافو سيارة صالح يايه صوبهم...يايبين الغدا... ولايعرفو هيش صاير؟
قام لهم ناصر وخبرهم بالسالفة كلها
صالح وحمد قالو بيروحو للمركز يتطمنو على منال...وعايشه ونصرى لما سمعنهم قالن بيروحن معهم...بس ناصر قالهم مايحتاي يروحو تراهم بييو بعد ساعتين

محمد ياب لهم راي: انزين ليش مانروح بيتنا اللي هنيه ونشل الحريم والاغراض...وبنتصل بهم يونا هناك...احسن للبنت...هنيه برد عليها (ناصر عنده بيت ف الاشخرة مخلنه للطلعات)
ناصر: راين زين...يالله ضفو اغراضكم...وبتصل بمحمد وبخبره يلحقونا هناك
قامن البنات يجهزن الاغراض...وركبو السياير.... وروحو صوب بيت ناصر...نزلو الحريم والاغراض وحمد ومحمد....وصالح وعمه راحو للمركز الصحي...صالح دخل على منال وشافها وبعدين ياب سعيد للبيت عشان يتبدل...شكله كان مريض وباديه اثار الحمى عليه من البرد اللي خذاه
وبعد ساعتين...فتحت منال عيونها...وشافت امها جنبها تمسح على راسها وتقرا قرأن
موزه شافت بنتها تنبهت: منال حبيبتي....الحمدلله على سلامتك
منال بعدها مب مستوعبه اللي صار: هين اني؟ والتفتت الصوب الثاني تشوف عودها احمد ومحمد وناصر
قرب احمد صوبها: تستاهلي السلامة يابنتي...ومسح على راسها
وقربو محمد وناصر... واستاهلولها السلامة
منال توها تتذكر...كانن يتسبحن وياتهن الموجة...ولما سحبها البحر...وبدت تدمع عيونها لما تتذكر الموقف...وتتذكر كانه سعيد كان ماسك راسها...هيش صار؟؟
موزه: لاتصيحي يامنال...الحمدلله انها يات على كيه
محمد: كيف تحسي الحين؟؟ احسن ولا؟؟
منال تحس بشوية تعب وتخدير ف جسمها: الحمدلله بخير...بس شوية تعب
احمد: تقدري تمشي؟ ولا نييب لك الكرسي؟ تراهم كلهم يحرسوك هناك...خايفين عليك...وماخليناهم ييو..قلنالهم بروحنا بنيي يوم بتثور
منال تبا تقعد ومسكت ايد امها....سندتها موزه عشان تقعد
منال: لا... اقدر امشي
ناصر: لا...احسن نييب لها الكرسي..يمكن المهدي ماثر عليها... وراح ناصر ييب لها الكرسي المتحرك
وركبو ف السيارة....ومنال طول الدرب وهي ساكته...وتتذكر الموقف...وخاطرها تنشد عن سعيد اذا حقيقة اللي شافته ولا مجرد اوهام وتخيلات.. خاطرها تعرف بكل اللي صار...بس ماقدرت تسال امها...التفتت عليها وكان شكلها تعبان وويهها مخطوف.... وف خاطرها تقول اه يامي..اني اسفه...شكلي روعتكم وايد

واول ماوصلو حصلو البنات ينتظرن على الباب...دخل احمد ومحمد وعطو البنات اذيك النظرة وقالو لهن حسابكن بعدين وراحو صوب المجلس...دخل ناصر وموزه تسند منال...واول ماشافن منال كلهن روحن يحضننها ويتحمدن لها بالسلامة وهي تبتسم...كلمهن ناصر: ههههه... شوي شوي على منال....تراها بعدها تعبانه..لاتفعصنها
مريم: ماصدقنا لين يات ياعمي...والله كل وحده ماسكة قلبها من صوب
منال تتغلي عليهن: يعني طلعت غاليه لهالدرجة؟
منى تحضن اختها: واغلى من الغلا منولتي
ندى: خلا داخل...خالاتي ينتظرنا داخل
موزه: هين احمد؟؟ ماثار؟
اسما: مسكين ثار وقعد يبكي...ابا ماما ابا ماما
مريم: ماطاع يسكت عندنا...وشليناه لصالح وسكت عنده
منى: ماعرف هيش مسوي له خالي صالح...تقولي ساحرنه!!
موزه: هههههه....من طيبته حتى اليهال يحبوه
ودخلن داخل الفلة....وسلمن عايشه ونصرى وغاليه على منال واستاهللها السلامة...ورجدوها ف الفراش عشان ترتاح...وجلسن معها البنات...وموزه والحريم راحن يحطن الغدا لان الكل ينتظرهم وماتغدو
منى تغلس على منال: عاد مب فلم هندي اليوم سويتو انتي وسعيد
منال فز قلبها وقالت يعني سعيد له دخل: هيش قصدك؟
مريم تغمز لمنال: تراه هو اللي انقذك (وساسرت منال: شكله عجبه موقف بارحه ههههه)
منال وكلها فضول تعرف اللي صار: تراني ماحيد غير يوم البحر يسحبني وماقدرت اتنفس واحسبني خلاص متت
اسما: بسم الله عليك... ود عمتي ماقصر....لما سمع صراخنا يا ركض ودخل البحر وسبح لك وسحبك للساحل
منال وهي قلبها يدق اكثر واكثر: كل اذييييه صار؟؟!!!
ندى: واكثر واكثر
وتضاحكن البنات
منال: هيش صار اكثر من كيه بعده؟؟ شافني بملابسي المبتلة وغير انه سحبني!!
ندى: ولما شافك طلعتي ماي من ثمك....مسك لك راسك وخلاك تفرغي الماي
منال وهي بعدها مامصدقة: يافضييييييييييحتي
مريم: وبعدين شلاك لين السيارة
وضحكن البنات
منال ويهها صار طماطة حمرا من اللي تسمعه...وتقول كل اذيه صار مع سعيد ياويلي : انزين هينكم انتو؟؟ ليش ماتشلني انتن؟؟ ولاتسعفني...احس اللي تقولنه كانه شي من الخيال..كل اذيه صااااااااار؟؟
اسما: اصريه حن عرفنا نتصرف؟...كل اللي قدرنا عليه أنه نصرخ ونبكي...الحمدلله أن سعيد موجود ولا كنتي رحتي من يدينا...وبويه وعمي احمد وعمي محمد يو عقب
مريم: اني ماعيبني سعيد...الا يوم يستاذن عمي احمد عشان يشلك ف السيارة.....هههههه...جنتل صراحة
ندى: صراحة سعيد ماقصر....تصرف بسرعه
منال تفكر ف اللي سمعته...تقول اني ف حلم ولا حقيقة...كل هالشي يصير لي مع سعيد!! اثاري الحلم اللي حلمته بارحه تحقق اليوم... وتخيلته وهو شالنها ف حضنه.. حمر ويهها... ولما يمسك راسها...ووسط هالافكار نامت منال بكل هدوء

ف مجلس العرب...كانو الشياب نايمين...وسعيد محموم ويحاولو فيه الشباب يشلوه للعيادة ولا المركز عن تزيد الحمى فيه بس هو ماراضي
محمد: تراه عن تزيد فيك
سعيد: أن شاء الله بخف...شوية تعب وبيروح
صالح: راسك يابس...تبانا نثور الشياب يقنعوك؟
سعيد: لا تثوروهم...خلوهم راجدين...واني مب فيه شي اقولكم
حمد: انزين دامك ماتبا تمشي... اني بروح الصيدلية وببيب لك حبوب
سعيد: مايحتاي ياحمد..لاتعب عمرك
صالح: بو عبدالله...هيش فيك؟؟ حتى الحبوب بتعترض عليهن؟
سعيد بضيق: على راحتكم
وراح حمد للصيدلية ييبله مخفض حرارة وحبوب زكام...سعيد ماهامتنه الحمى ولا حاله...كل اللي يفكر فيه منال والمواقف المتتالية اللي صارت بينهم وانه كان ممكن يخسرها اليوم... ويتذكر من بداية الموقف.. ويتذكر... لين مانام

محمد مسك تلفونه وطرش لندى:
"وينك يالقاطعه؟؟
ماوحشتك؟؟ "

ردت عليه ندى:
"تراك ماطرشت"

محمد:
" يعني لازم اطرش انا..عشان تطرشيلي؟؟
قلت خليني اتغلى هالمرة...وبقطعها...يمكن تطرش
بس اشوف محد ذكرني...ولا جبر بخاطري
وطلع مالي غلا عندك!! "

ندى:
" وييييييييييه...كل اذيه شالنه ف قلبك؟؟
والله خاطري اطرش لك....بس استحي
انت ماتهون عليه...وغلاك ماتقيسه لا رسايل ولا كلام"

فرح محمد على الكلام اللي شافه:
"فديييييييييييتهم اللي يستحون
وفديت قلبك الغالي ياغلاي
احبـــــــــــــــك "

ندى استحت لما شافت احبك واهتز قلبها لها:
" وانا بعد "

رد محمد:
"انتي شو"

ندى:
" مثل اللي قلته"

محمد خاطره يشوفها تكتب له احبك:
" طيب قوليها عشان خاطري"

ندى:
"عييييييييييييييب
مب الحين
بتسمعها ف الوقت المناسب"

محمد:
" اااااااااااه منك
حكم القوي على الضعيف
انتي امري وتدللي..وانا بنفذ"

ابتسمت ندى وردت:
"مايامر عليك عدو
يالله الغدا جاهز
تعالو بتشلوه"

محمد:
"من عيوني ياعيوني"

محمد يكلم صالح بشويش: الغدا جاهز...خلى بنيبه
صالح كان منسدح..والتفت على محمد: من قالك؟
محمد بتلعثم: هااااه...نــــ...(وانتبه لحاله...وصحح)...اختي طرشتلي
صالح: خلى انزين

ويابو االغدا..وقومو الشياب وسعيد من الرجاد... ويا حمد من برى... وتغدو...وكان الغدا مكبوس لحم رهييييييييييييييب...رامنه المطعم الشعبي على اصول

************************************************** *





توقيع ~ô§ô~كبريــاء انـثى~ô§ô~
ღღخواطر منسيةღღ

جئتك بلحظة ضعف تجبرني
أهديك قلبي ودمع عيني
فأبيت الا أن تعاقبني
وبالمثل تعاملني..فتذلني
ومن الكأس التي اسقيتك..تسقيني

ونسيت بأن تركيبتي انثى!!
كبريائي لاتُهان فلا انسى
مهما كنت حبيبا لي اهوى
بجرحك وقسوتك لا ارضى

"وبالنهاية... كلن ف دربه يمشي
والزمن كفيل بمداواة الجروحِ
"
ღღღღღღღღღღღღღღღღღღღღღღღღღღ
أصعب لحظة تمر على الانسان_______"غربة الروح"