لا حول ولا قوة إلا بالله
إنا لله وإنا إليه راجعون
انا كما حدثني بعض الأخوان ...
أن الحدث صار بعد ما طلب الجاني من أخيه السيارة وهم كانوا في مسقط وطلب منه أن يذهب إلى جعلان
وبعد ذلك جاء وسواس الوسواس وأصر الولد أن يذهب إلى ساحة العرض بدون علم أخيه ، ولو علم أخيه بذلك لما سمح له بالذهاب إلى جعلان ..... مالذي ساقه إلى تلك الساحه مالذي دهاه وأجره لتلك الساحه ... هذا ما سنعرفه في الحلقة القادمة ..
وهذا الخبر كان من صاحب السياره إلى أخي .... والله أعلم