هكذا هي الأيام تفاجأنا بحلقات محزنه
والزمن هنا يجيد دور البطوله في مقطورة الرحيل
أو بمعنى اخر ... ربما يكون هو الوداع نفسه !!
ولا بأس أن نقرأ الحرف بسؤال يجيد الاجابة على نفس الوتر
أيها الراحل ... يا صاحب الوجه البدوي //
هل لك أن تعود كالطيور التي تعود الى أحضان موطنها !!؟؟
سيدتي نضال //
رائعة أنتِ بفكرك و جميل هو قلمك
الحرف هنا يسجد لمقام حرفك
أعجبني كثيراً تلاعبك بالألفاظ و حسن اختيارك للكلمات
وفي الحقيقة قمتِ بجمع الرواية والخاطرة تحت مضمون واحد
وهذا لا بأس به وبالطبع لا يجيد هذا الاسلوب الا قلة منهم
كما أن تصويرك البلاغي للمشهد كان منظماً بالمقدمة و النهاية
أيتها الرائعة //
واصلي ... فوالله حرف يستحق كل التحية و التقدير
و لله درك من حرف يا نضال
لكِ التحية