عيناي تبكيان
وسنوات عمري تمضي
وجروحي تنزف
كل ذلك من أجلك
بينما أنتِ لا تكثرين
لا تهمك دموعي
ولا تحزنك جروحي
ترحلين بعيداً
وأنا في المنفى وحيد
/
/
/
/
غاليتي ريم السلطنة
يسعدني حرفك في زحمة أحزاني
أنتشليني من بين أكوام الوجع
أتركيني
أحيا
بين أنفاس الحبر
عزيزتي
لكِ أعذب الأمنيات