) أخرجه مسلم في صحيحه – كتاب الجهاد والسير – باب في الأمر بالتيسير وترك التنفير - (ص/721) – حديث رقم (1732)
(5) أخرجه البخاري في صحيحه – كتاب الأدب – باب قول النبي : ( يسروا ولا تعسروا ) – (ص/1142) – حديث رقم
(6125) .
وأخرجه مسلم في صحيحه – كتاب الجهاد والسير – باب في الأمر بالتيسير وترك التنفير - (ص/721) – حديث رقم (1734) .
4- عن أبي بردة قال : بعث رسول الله أبا موسى ومعاذ بن جبل إلى اليمن . قال : وبعث كل واحد منهما على مخلاف. قال : واليمن مخلافان. ثم قال : ( يسرا ولا تعسرا وبشرا ولا تنفرا ) (1) .
5- عن سعيد بن أبي بردة ، عن أبيه قال : بعث النبي جده أبا موسى ومعاذا إلى اليمن فقال : ( يسرا ولا تعسرا وبشرا ولا تنفرا وتطاوعا ) (2).
6- عن سعيد بن أبي بردة ، عن أبيه ، عن جده : أن النبي بعث معاذا وأبا موسى إلى اليمن قال : ( يسرا ولا تعسرا وبشرا ولا تنفرا وتطاوعا ولا تختلفا ) (3) .
(1) أخرجه البخاري في صحيحه – كتاب المغازي - باب بعث أبي موسى ومعاذ بن جبل رضي الله عنهما إلى اليمن قبل حجة الوداع – (ص/785) – حديث رقم (4341) و (4342) .
وأخرجه مسلم في صحيحه – كتاب الجهاد والسير – باب في الأمر بالتيسير وترك التنفير - (ص/721) – حديث رقم (1733) .
(2) أخرجه البخاري في صحيحه – كتاب المغازي - باب بعث أبي موسى ومعاذ بن جبل رضي الله عنهما إلى اليمن قبل حجة الوداع – (ص/786) – حديث رقم (4344) و (4345) .
وفي كتاب الأدب – باب قول النبي ( يسروا ولا تعسروا ) – (ص/1142) – حديث رقم (6124) .
وفي كتاب الأحكام – باب أمر الولي إذا وجه أميرين إلى موضع:أن يتطاوعا ولا يتعاصيا – (ص/1324) – حديث رقم (7172).
وأخرجه مسلم في صحيحه – كتاب الجهاد والسير – باب في الأمر بالتيسير وترك التنفير - (ص/721) – حديث رقم (1733)
(3) أخرجه البخاري في صحيحه – كتاب الجهاد والسير- باب ما يكره من التنازع والاختلاف في الحرب ، وعقوبة من عصى إمامه – (ص/545) – حديث رقم (3038) .
وأخرجه مسلم في صحيحه – كتاب الجهاد والسير – باب في الأمر بالتيسير وترك التنفير - (ص/721) – حديث رقم (1733) .
المبحث الثالث : الآثار وأقوال العلماء الواردة في اليسر:
1- قـال ابن مسعود : " إياكـم والتنطع ، إياكم والتعمق ، وعليكم بالعتيق " (1) .
2- عن أنس بن مالك قال : كنا عند عمر فسمعته يقول : " نهينا عن التكلف " (2) .
3- عن إبراهيم النخعي قال : " إذا تخالجك أمران فظن أن أحبهما إلى الله أيسره " (3) .
4- قال قتادة : " قال الله تعالى : يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر فأريدوا لأنفسكم الذي أراد الله لكم " (4) .
5- قال ابن القيم : " جمع الله عز وجل في هذه الشريعة بين كونها حنيفية وكونها سمحة . فهي حنيفية في التوحيد ، سمحة في العمل " (5) .
6- قال ابن كثير : " إن النبي جاء بالتيسير والسماحة . وقد كانت الأمم التي قبلنا في شرائعهم ضيق عليهم فوسع الله على هذه الأمة أمورها وسهلها لهم " (6) .
(1) جامع العلوم والحكم لابن رجب : (1/285) .
(2) إغاثة اللهفان لابن القيم : (1/159) .
(3) موسوعة نضرة النعيم : (4/1418) .
(4) تفسير الطبري : (2/156) .
(5) إغاثة اللهفان لابن القيم : (1/158) .
(6) تفسير ابن كثير : (2/265)