خامسا : تحسين الوضع الاقتصادي للشباب بتوزيع الثروات بالشكل العادل وإتاحة فرص العمل والإبداع والمشاركة وإعادة تأهيل الشباب ليكون فردا صالحا في مجتمعه وأمته والقضاء على هاجس الرزق وانتظار الفتات واستغلال هذا الفقر من قبل البعض لتجنيد الشباب لتحقيق أهدافا وغايات غير مشروعة .
سادسا : ضرورة العدل وإعطاء الناس حقوقهم :
سواء كانت حقوقا مالية أو سياسية أو اجتماعية أو شخصية والقضاء على الظلم أو تقليصه فإن المجتمعات لا يمكن أن يترعرع فيها الأمن وقد ساد الظلم ومن الظلم سرقة أقوات الناس وأخذهم بالظنة وتعذيبهم ومصادرة عقولهم ، وعد أنفاسهم وأخذهم بجريرة غيرهم ، فإن الله ينصر الدولة العادلة ولو كانت كافرة ولا ينصر الدولة المسلمة إذا كانت ظالمة .
سابعا : ملء الفراغ الروحي لدى الشباب من خلال :
1. عقد الندوات والمؤتمرات التثقيفية على مدار السنة .
2. تنشيط الرياضة ودعم الأندية .
3. تفعيل دور المساجد والمراكز الدينية في توعية الناس .
4. إقامة المعسكرات الصيفية للتثقيف والترويح .