لا حول ولا قوة الأ بالله العلي العظيم.
مثل هذة القصص تصير وايد في وقتنا الحاضر.
على كل فتاة تتحذر من مثل هؤلاء الشباب.
وعلى كل شاب أيضا أن يخاف الله ويتذكر أن بنات الناس ما لعبه عندة.
وهذا الشاب يرضى أن أخته أو أحد أفراد عائلته يتعرض للاغتصاب.
وعباره اخيره أود أن اقولها (كما تدين تدان)