ذو الخلصة :
وكان لخثعم وبجيلة ودوس صنم يقال له : ذو الخلصة ، الذي كان بتبالة بين مكة واليمن . "فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجرير بن عبد الله البجلي : ألا تريحني من ذي الخلصة ، فسار إليه بأحمس ، فقاتلته همدان ، فظفر بهم وهدمه" .
وكان لقضاعة ولخم وجذام وعاملة وغطفان صنم في مشارف الشام .
وكان لأهل كل واد بمكة صنم ، إذا أراد أحدهم سفراً كان آخر ما يصنع في منزله : أن يتمسح به