مَا أرْوع هذا الدين ‘
و مَا أكْرم ربّ العالمِين ()
تكُون جالسًا !
وذُنوبك تُغْتفر ..
وخَطاياك / تُمْحى
وحسَناتُك تزدَادْ !
ومنْزلتِك “تَرتفِع” عنْد اللّه
وأنْت قد لا تدْري ولا تعْلم كَيف ؟
كُل ذلك وأكْثر بـ إذن اللّه
- بـ دعْوة مُحِب لك في الخَافية ،
- أو بـ صَدقه قدْ نسِيتها جَارية
- او بـ كَلِمة طيْبه : اهْتدَت بهِ قُلوبٌ لاهِيه ”