لله البقاء والدوام
جَهَلَت عيونُ الناسِ ما في داخلي
. . . . . . . فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا
يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي
. . . . . دعني, فقلبي لن يكون أسيرا
ربّي معي, فمَنْ الذي أخشى إذن
. . . . . مادام ربّي يُحسِنُ التدبيرا
وهو الذي قد قال في قرآنه
. . . .. وكفى بربّك هاديًا ونصيرا
لآ أعشق الجفاوة ولا أميل إلى التناسي .. ..
قد تمر فترة أبدوا فيها ( مقصرا ) مع أحبابي ! و هذا يؤلمني .. ..
ولگن : ما من إنسان يغيب إلا وله أسبااآب،،،
فعذرآ لگل من قصرت في وصله
اقبلوا اعتذاري
فأنا لا اعلم هل ادرگ العيد
ام يدرگني ا̄لموت ����̷̷̷̷̷̷̷♡̷̷̷̷̷̷̷'