,
تمْعنْ فيْ الصْورْة ماْذاْ تجْد ؟
إنْظرْ بتْمعنْ فيْ هذْه الصْورْة ، وْدققْ النْظرْ
بْعدْ ذلْكْ اقْرأ مْا كتْبْ تحْتْ الصْورْة
بْعْد النْظرْ والتْدقيْقْ ستْجْد أنْ
لْيس ْهنْاكْ مكاْنْ كاْفْ للْنوْم
وْمعْ ذلْكْ فْقد استْطاْعوْا أنْ يجْدوْا مْكْاناً لنْومْ القْطْ واْلكْلْب !
المْاءْ يتْساْقْط منْ السْقفْ
وْمعْ ذْلكْ فقْد ارْتسْمتْ علْىْ وْجْه الْأبْ ابتْساْمةْ مسْالمْة وْهْو ممْسْك بـْ المظْلّة
فـْ المْشْكلْة ليْستْ معْقّدة
قْدمْ السْريْر مْكسْورْة
وْمعْ ذْلْك قطْعتانْ منْ الخْشبْ أوْ الْأحجْارْ كفْيلْة بـْ القيْام ْبـْ المهْمْة كْأفضْل مْا يْكونْ
لْيسْ السْعْيد فيْ هْذا العْالمْ منْ ليْسْ لدْيهْ مشْاكْلْ
وْلكنْ السْعْداء حقْيقْة همْ أولئْكْ الذْينء تعْلّموْا كيْفْ يحْلونْ مشْاكْلهمْ ويْقتنْعوْن بتْلكْ الْأشيْاء البْسيْطةْ التْيْ لدْيهْمْ
نْصيْحْة منْيْ احتْفظْ بـْ ابتْساْمتْك ْدائْماً مهْمْا كْانتْ الظْروفْ
وْالقنْاعْة كنزٌ لْا يفْنىْ
~