وجملتي المعتادة مازالت تلازمني كـ تؤامي السيامي :
( بكره أعمل كذا .. مافيها شي لو أجلتها لبكره .. أو بعده )
ويتلاشى بكره وبكره وبكره ..
تخنقني التراكمات .. ومازلت أمارس التملص من كل شيء ...
دون عمل أي شيء ....
رتابتي تسألني :
من أين لي بدفعة معنوية يا مجموعة ؟؟؟؟