ولاشيء أجمل من إنتظار حلم بين جدران الخيال ....
عفوا لم اكن انوي الكتابة هنا الا مابعد هذا الشهر الفضيل ...
ولكن ماذا افعل اذا ثارت المشاعر
وتأججت ..
في هذا الحالة .......
لا أستطيع أن أكون مقيدا بها ..
الى ما لانهاية ...
حاولت ان اعلن تمردي ع كل كياني
لأخرج من هذه الكتلة من المشاعر
حتى لا ان اكون سجينا بين جدران الخيال
ولكن في النهايـــة أيقنت بأنة لا فرار من التمرد على الواقع ..