أحيانا نقيم علاقة شرسة مع شاشة أمامنا تنتج فلما أو حوارا أو مباراة أو مصارعة .
تغيرات مستمرة وتذبذبات وضغوط تنفك وتعقد ، وبالأخير تجدك أنت وحدك خلف الشاشة . .
تنظر لشراسة العلاقة التي أديت دورها من دونما تدري ، ولمجرد أن تبعية ما . .
أخذتك بأراجيح التناوب لأن تجدك في الأخير ومع كل النواتج سلبا كانت أم ايجاباً : مرهق . .
ولذلك تخلى عن العلاقات المبهمة مع الجوامد ، وأنظر إلي : ما الذي أضافته الشاشة إليك !