لست كامله فالكمال لله وحده، ولست مدعية للمثاليه وإنما اطمح إليها أو للقليل منها
فأرائي ونظرتي للأمور حقيقية لا أريد بها الإستفزاز أو التظاهر فأنا هي ما أنا عليه بأي مكان وبأي وضع كان؛ إقرارا ب ” لا تنهى عن خلق وتأتي بمثله، عار عليك إذا فعلت عظيم “
~ فلنرتقي، ولنثق بإن هناك أناس لها مبادئ بزمن الا مبدأ، ولنعلم بأن الزمان هو ذاته والناس هم من تغيروا.