سبحانة الله هذا من فضل ربي ونعمة واجر لهذا الشخص

ياتك الرزق من حيث لا تتحتسب ... توضيح لسؤالك

ليش الانسان غافل عن امور دينة ؟

فتن الدنيا كثيره
والناس من حوله ما يساعدوه على الاستقامه
والايمان الضعيف بالله
لى جا وقال استقمت
طلع له شي وحرفه



ليش يكون في ناس يغتروا بظاهر الناس ويتعاملوا معهم مثل الاخوان فالمقابل في ناس مهما زادت علاقتهم بناس يعتبروهم غرباء مهما صار؟

هذي حال الدنياااا بس الانسان يحكم عقلة بختيار الاصدقاء ولا يلتفت لي المظاهر الخارجية او الكلام المعسول
ربنا خلقنا نفكر وجعل لنا عقول تميز الاشياء السلبي والايجابية

اماااااا الغرباااااء فاسم ع مسماء بيظلو اغرباااااء لا حياة لنا معاهم
اذا قدرنا الله علي الاستفادة منهم فلهم جزيل الشكر والاحترام


لماااذا لانساااااان يستغبي نفسة في امورة لا يحمد عقبهااااا او انهو لا يفكر بالخطوة التي سوف يخطية ؟

لانه يفكر باللحظه


ليش في ناس حدهم المستوى الثانوي فالدراسه لكن ثقافتهم ووعيهم افضل من اللي عنده افضل الشهادات؟

اسئلتكم صعبه

هذي سنة الحياااااة
لانة الحياة هي اكبر شهاااادة بالدنياااا
ويمكن الظررروف تجعل من الانسان يمارس كل شي ويستفيد اكثر ..


كيف نحكم علي انفسناااااا واحنا مخلوقين من تراب ( يعني الانسان مسير مش مخير بالدنيا ) ؟

مسير بس مخير بين الحق والباطل
قال تعالى:(وهديناه النجدين)
الله يسر لكل انسان طريقين خير وشر ونحن نختار اي طريق نسلك




ليش بني ادم دومه عجول مع انه كل حد رزقه محفوظ له؟

لان الله تعالى خلقنا كذا


اقتباس لاحد التفسيرات :
يخبرنا ربنا سبحانه تبارك وتعالى هنا عن خلق الإنسان، وكيف أنه خلق ضعيفاً، وفيه التهور والعجلة والاندفاع والطيش. قال تعالى: خُلِقَ الإِنسَانُ مِنْ عَجَلٍ [الأنبياء:37]، أي: في تركيبه وخلقه، ففيه تهور واندفاع وعجلة إلى الشيء. وعندما أمرنا الله سبحانه أن نكون حلماء، وأن يكون عندنا صبر، كان لابد أن يجعل في النفس ما يدافع ذلك فلو أن طبيعة الإنسان الحلم لما أمره الله عز وجل بالحلم، ولو أن طبيعة الإنسان لا توجد فيها شهوة لما نهاه الله عز وجل عن الزنى. فطبيعة الإنسان ركبت فيه الشهوة الغضبية فتجده يندفع، وركبت فيها الشهوة الجنسية فيحب أن يتزوج أو أن يقع في الحرام، والله عز وجل يريد تهذيب شهوات الإنسان، فأمره إذا غضب أن يكون غضبه لله سبحانه وتعالى، وإذا سارع واستعجل أن تكون مسارعته في الخير وليس في الشر. وأما التهور والاندفاع إلى الحرام فقد هذبها الله في الإنسان وقال له: أنت مخلوق من عجل، أي: فيك عجلة وتهور واندفاع وطيش، فهذبها بالتعلم وبالتحلم. والإنسان لن يكون حليماً بين يوم وليلة، ولكن بالتأني شيئاً فشيئاً، وبفضل الله عز وجل عليه يصبح صبوراً حليماً.


السؤال : لماذا نحن نشتكي او نحس بالغربة رغم اننا محاطين بالاقارب والاصدقاء .؟

يمكن عشااااان نبا نكون عند نااااس غير ناااااس يحبهم القلب بجنوووون

نفس السؤال ؟؟

يمكن لان من حولنا مالها تاثير علينا او نحن ما نحس بهم

السؤال على اللي بعدي