![]() |
ذكرياتكم لن اتناسها
بل كلما جابك الطاري سأدعو الله يسعدكم والله يسامحكم على الجرح وفرصه سعيده اهدا لشويخ وفوز واسوووم |
سعوووده تصدقي وانا اقرا مدونتج كاني اقرا نفسي مرات
وايد قريبه من قلبي واحرص دايما اقراها لما ادش المنتدى تقبلي مروري |
ارفقي علي شوي نواااري وش هالنور الي مرافق طلتج
يسلملي مرورج الي له ميزه خاااصه فديتج حبيبتي،، أسعدني رأيج وتواجدج الدائم ولي الشرف واالله |
عزيزي (الدوام)
حتى لو احببتني مدى الحياة سيبقى الحب من طرف واااحد biggrin |
http://30.media.tumblr.com/tumblr_lp...tam3o1_500.jpg
حكى عُثمان بن سواد و كانت أُمه من العابدات، قال : لما احتَضَرت رفعت رأسها إلى السماء وقالت : ” يا ذخري ويا ذخيرتي ومن عليه اعتمادي في حياتي وبعد مماتي ، لا تخذلني عند الموت ، ولا توحشني في قبري “ قال : فماتت ! فكنت آتيها كل جمعة وأدعو لها وأستغفر لها ولأهل القبور .. فرأيتها ليلة في منامي ، فقلت لها : يا أُماه ، كيف أنتِ ؟ قالت : يا بني ، إن الموت لكرب شديد ! وأنا بحمد الله في برزخ محمود ، يفترش فيه الريحان ، ويتوّسد فيه السندس والإستبرق إلى يوم النشور :”“ فقلت : ألكِ حاجة ؟ قالت : نعم ، لا تدع ما كنت تصنع من زيارتنا فإني لأُسرّ بمجيئك يوم الجمعة إذا أقبلت من أهلك . فيقال لي : هذا ابنك قد أقبل ! فأُسر ويُسر بذلك من حولي من الأموات . وقال بشار بن غالب : رأيت رابعة في منامي وكنت كثير الدعاء لها ! فقالت لي : يا بشّار .. هداياك تأتينا على أطباق من نور ، مخمّرة بمناديل الحرير . قلت : وكيف ذلك ؟ قالت : هكذا دعاء الأحياء ، إذا دعوا للموتى واستجيب لهم ؛ جُعِل ذلك الدعاء على أطباق النور ، وخُمِرَ بمناديل الحرير . ثم أُتِىَ به إلى الذي دُعِيَّ له من الموتى فقيل له : هذه هدية فلان إلي . - من كتاب الروح لإبن القيم - |
http://29.media.tumblr.com/tumblr_lp...tam3o1_250.gif
- 1 - ( الله ): هو الأسم الدال على الذات العظيمة الجامعة لصفات الإلهية و الربوبية ، فهو اسم له وحده لايتعلق به أحد سواه ، ،لا يُطلق على غيره ، ولا يدعيه أحد من خلقه . ( الله ): اسم للرب المعبود المحمود الذي يُمجده الخلق ، و يسبحونه ويحمدونه ، و تسبح له السماوات السبع و الأرضون السبع ومن فيهن والليل والنهار و الإنس والجن ، و البر و البحر - قال تعالى : (( وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً)) ( الله ) : هو الرب الذي تألهة القلوب ، وتحن إليه النفوس وتتطلع إليه الأشواق ، و تحب وتأنس بذكره وقُربه ، وتشتاق إليه المخلوقات كلها في كل لحظة وومضة وخطرة وفكرة في أمورها الخاصة والعامة و الصغيرة والكبيرة و الحاضرة والمستقبلية فهو مبديها ومعيدها ومُنشئها وباريها وهي تدين له سبحانه وتُقِر وتفقتر إليه في كل شؤونها و أمورها . ما من مخلوق إلا ويشعر بأن الله طوقه مِنِنًا ونِعماً و أفاض عليه من آلائه وكرمه و إفضاله و إنعامه بالشيء الكثير ، فجدير أن يتوجه قلب الأنسان إلى الله تبارك وتعالى بالحب والتعظيم والحنين . ( الله ) : أنه العظيم في ذاته وصفاته و أسمائه وجلاله و مجده فلا تحيط به العقول و لاتدركه الأفهام ولاتصل إلى عظمته الظنون ولذلك تَتَألهُ العقول في ذلك أي : تتحير لهذه العظمة ، فالله تعالى هو أول بلا ابتداء ، آخر بلا انتهاء ظاهر ليس فوقه شيء، باطن ليس دونه شيء . |
http://27.media.tumblr.com/tumblr_lo...81hco1_500.png
|
|
لَوْ گُنّآ نُؤمِن بِـ مَاء زَمْزَم گَمَا نُؤمِن بِـ أَقْرَاص البَنَدول لَـ صَلُح الخَلَلُ في العَقِيْدَة وَ لَـ شُفِينَا مِن تَعَقُّدَاتِ الأَسْقَام
اسْگُبُوا عَلَى أَوْجَاعِگُم مَاءَ زَمْزَم بِعَزْم الوَاثِقين بِبَرگاتِه وَأَشْرِبُوهُ قُلُوبَگُم حَدّ الإِرْتِواء بِنيّة الشِّفاء مِن أَسْقَامِ القُلُوب عن جابر بن عبد الله -رضي الله عنهما- عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:” ماء زمزم لما شرب له” |
حتّى تكون شكواكَ أقربُ للاستِجَابة بإذنِ الله:”) |
الساعة الآن 09:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
][ ملاحظة: جميع المشاركات تعبر عن رأي الكاتب فقط ولا تمثل راي ادارة المنتدى بالضرورة، نأمل من الجميع الالتزام بقوانين الحوار المحترم ][