المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حٍكَآيَة تنآقُضآتي ..شاركوني


ضحكة أمي تسوى عمري
07-29-2011, 02:32 PM
حٍكَآيَة تنآقُضآتي ..شاركوني


**

السلآمُ عليكْم..!
أسعد الله أيآمكم جميعًا..
لحلِ المشآكِل،ذآت النطآق الوآسعْ..
كالتي بالمجتمعْ،علينآ أولًا كَشفُ الغطآءِ عنهآ..
لذآ،’سأضع بين أيديكمْ مقآرنآتْ أرهقتني وجدًا..
وأنْتُم كذَلٍك شآركونآ بٍتَنآقضآتكُم .. ولآ دآعي للكلآم المنظّم والمنثور .. فقَط أطلقوا العنآن لأيديكم للتًعبير عن مآ بٍدآخلكم
بعضُهآ حدثْتْ لي شخصيًآ،
وبعضهآ من نسجِ الوآقعْ..!
ولآ تُحْبطوا..!
بل حوِلوا من الإحبآطِ حآفزًا
للتصحيحِ المنطقي..


أَتَمنّى تَفآعلكم .. ~

الشأإأإأإمخ
07-29-2011, 03:27 PM
موضوع اكثر من رائع

ننتظر تفاعلكم

ضحكة موووووفقة ويدوم هالتميز انشاء الله ,,,,

ضحكة أمي تسوى عمري
07-29-2011, 03:32 PM
تسلم ع المرور الطيب.......

ضحكة أمي تسوى عمري
07-29-2011, 03:34 PM
في مجتمعاتنآ..!
وحينَمآ كُنتُ طفلةً..
لم أتجآوَز التآسعة من العمرْ..
أغرتني الأوآن،والدفترْ..!
فرسمتُ،ولكن بالمكآنِ الخطأ..!
في دفترِ الوآجبِ المدرسي..
وباليومِ الذي يليه،رأيتهُ المعملة..
كآنت نيتي إسعآدهآ برسمي،ولكن..!
مزقت الدفتر أمآمي،وصرخت بقسوة
في وجهي..!
كُنتْ طفلة،ولكن لم أرد البكآء..!
لأنني أيقنتُ انهآ تريدُ أن ترآني أنْكَسِرُ أمآمهآ..
ولم ألبي رغبتهآ أبدًا..!
هذآ غيرَ الطردِ من الصفْ..!
لسببٍ تآفهٍ،كتحدثي حينهآ مع زميلتي..!
ولانهآ لم تكنْ بالمزآجِ الذي يسمحُ لهآ بتحمل طفلة..!
فطردتني..
شكرًا للطفكِ وإنسآنيتك معلمتي..!
لم تعلمِي..!
أن الطفلَ إن جُرِح..
لآينسى..!
....لآينسى!
......لآينسى..!


،

إنتقلتُ لمدآرسٍ كثيرة.!
ولكن كآن أيضًا الإرهآبُ النفسي قآئمآ فيهآ..!
.............................................قآئمً ا فيهآ..!
.................................................ق ائمًا فيها..!


أيضًآ في مجتمعاتنآ..!
وفي نفسِ السنةْ..
حينمآ جُرِحَت..
أخذني وآلدي إلى المشفى..!
لم يكن بإستطآعتي التحمل،..
إعتقدتُ أن آخِرَ مآ سأتذكره هي العصا..!
التي قذفهآ أخي الصغيرْ عليَّ..
وكآنتْ السبب في ذلك الجرح..
أبي..!
كآنَ يِعِدُ أورآقِي عندَ موظفِ الإستقبآل..!
وأنآ..!
أخذتني الممرضةْ للمِصْعَدْ..
وهنآك..!
دَمعتْ عيني،لآ إرآديًا..!
ضحكت الممَرِضة ..وعآنقتني قآئلة:
pleas don‘t cray
كم هي إنسآن..!
........كم هي إنسآن..!
..........كم هي إنسان..!

.



في مجتمعاتنآ..
وحينمآ أصبحتُ في السِنْ العآشرة،بينمآ كنتُ في الصف ..
أوقَفتْ المعلمة طآلبةً للإجآبةْ..
عن سؤآلٍ بسيطْ..وتآفهًا بالنسبةِ لنآ..!
ولكن الفتآةَ المسكينة أجآبت إجآبة خآطئة..!
بعيدةْ وجدًا عن الصِحَةْ..
فأمسكنَ الطآلبآت أنفسهنْ عن الضحِكْ..
خوفًا من ردعِ المعلمة لهنْ،وتوبيخهآ..!
نعم،إننآ كنآ نرسُمْ الصورةَ الصحيحة للمعلمة الحقْ..
ولكن،ردةْ فعلهآ فآجأتني وجدًا،
فمسحتْ الصورة الصحيحة..ببشآعة..!
فقالت لنآ:إضحكوا إضحكوا،وربمآ أشآرككم بذلك..!
فضحك الجميع..!
إلآ أنآ.!
كنتُ مذهولة بحق،وكنت أنظر للفتآة،أقصد الضحيةْ..!
وليتني لم أنظر إليهآ..!
....وليتني لم أنظر إليهآ..!...........وليتني لم أنظر إليهآ..!


،


مُعَلِمتي،كم كُنتِ كبيرةً،في عيني الصغيرةْ..!
لدرجةٍ أنهآ لم تتسعِ لك،
فسقطي وتهشمي..!
.....فسقطي وتهشمي..!
........فسقطي وتهشمي..










في بلآدِ الغربْ..!
المعلمْ، ينآقِشُ الطآلبْ..
وخصيصًا إن كآنتْ إجآبتهُ خآطئة..
لآيحطمهُ أبدًا..!
لانهُ يعلم أنهُ بذلك لربمآ..
يضيعُ كنزًا خجولًا،يحتآجُ لوقتِ على الظهور..
لأنه،لآيريدُ أن يهدم مآسيكون أسآس بلآدهِ في المستقبلْ..!
فالصغآر،هم جيلُ المستقبلْ..!
لهذآ،هم أذكيآءُ وجدًا..
فهنآلك أخذٌ وعطآء،بينَ المعلمِ والطآلبْ..
وبالتآلي،سيصبحُ الطآلب بالمستقبلْ،قدوةً لعلمه..!
رقيهم،يجعلنآ مثيرين للشفقة..!
...................مثيرين للشفقة..!
.......................مثيرين للشفقة..!





أنتظٍرُ مشاركاتكم في مواقف حياتكم اليوميه أو أرآئكم ..

كونوآ بخيْر ..

ضحكة أمي تسوى عمري
07-29-2011, 04:11 PM
في مجتمعاتنآ..


نأكل ونشرب في الأسوآق،في المدرسة،في الأمآكن العآمة!


،ونترك البقآيآ والكيآسْ..!


لانهُ هنآلك من ينظفُ خلفنآ..!


وربمآ لأننآ أكسلُ من أن نرمي قآذورآتنآ بسلة المهملآت..!


أو كمآ يقآل بالعآمية"برستيجي مآ يسمح" ..!


ونسينآ،أن إمآطةُ الأذى عن الطريقِ صدقة..!


ولعلْ أيضًآ الصفآتُ النبيلةْ الإسلآمْ وللمسلِمْ..!


أصبحتْ عآدآتًا وتقآليد..


....أصبحتْ عاداتًا وتقاليدْ


..........أصبحَتْ عاداتًا وتقاليدْ..





















في بلآدِ الغربْ..!

مفهوم"إخدمْ نفسك بنفسكْ"


دآرجٌ وجدًا..!





























فيْ مجتمعاتنآ..!


يركُضُ الشبآبُ بالصيحآتْ والموضةْ..


والأجهزة،والهوآتف النقآلة التي..


ينزلُ جديدٌ منهآ كل شهرْ..!


يركضون خلفهآ كالمجآنينْ..


وينفقون الآلآف،على لآشئ..!


لآ ألومهمْ..!


فقد تحطموا وجدًا بطفولتهمْ..


من المدرسين،من الطلآب،من أنفسهم..!


من المجتمع..!


وقرروا سدَّ هذآ التحطيم،بشئ سلبيْ..!


























في بلآدِ الغربْ..


آخرُ الإهتمآمآتْ لديهم..


هي الهوآتف،والثيآبْ..المظآهر


يرتدونَ ثيآبًا بسيطةْ..


ويحملون هوآتفهم النقآلة القديمة..!


لآيهمهم،المهم أنهآ مآزآلت تعمل..!


لعلنآ لو جربنآ بسآطتهم،وأخذنآ بالقليلِ


ممآ يهتونَ بهِ من العلم،والتطورْ..!


لكنآ أفضلَ حآلًا..


فلنترك القشور..!


وصحيحُ أنهمْ هم مصدرُ الموضة،والصيحآتْ..!


ولكنهم يعلمون أننآ نقلدهم تقليدًا أعمى..!


ونكسبهم ذهبًا،بإتبآعِ صيحآتٍهم ،وبنفسِ الوقتْ..!


يشغلوننآ عن ديننآ..!


ومن كَآنَ همه الدنيآ وفقطْ..!


لن تمتلئ عينهُ أبدًا..


...لن تمتلئ عينهُ أبدًا.........


لن تمتلئ عينهُ أبدًا..



































لننتَقِلْ قليلًا لنطآقٍ أوسع..

مثلَ حربِ اليآبآن،مع أُمَرِيكآ..


يظهرُ تأثر اليبآنيين وبشدة،في أفلأمهمْ..ومسلسلآتِهمْ


وفي رسومآتهم المتحركة، بالحربْ


فلآ بد أن يذكرونهآ في الحوآر..


فلَمْ تَكنْ اليآبآنْ بهذآ التطورْ..


الذي هي عليهِ الآنْ..!


وحينمآ دمرتْ الحربْ،كل شئ..!


فكرَ اليآبآنيين،وأيقنوا أن أَمريكآ تجرأتْ


عليهم،لتقمع حصولهم على لقبِ،الدولة العظمى..!


ولم تكن لليآبآن هيبة..أتعلمون؟!


أنهم أعآدوا تشييد بلآدهمْ..!


في سنة وآحدة فقط..!


فكل الموآطنين كآنَوا يسآهون في تشييد بلآدهم..!


طوبةً طوبة..!


كي لآ يتجرعوا من قدحِ ألم الحربْ


مرةً أخرى..!


وبتطورهآ الآن،تحدت أمريكآ..!


ولم ترد الصآعَ صآعينْ..


بل ردته،ولك بطريقة مختلفة،أكثر ذكآءً..!


بينمآ في موطني..!


هنآلكَ مطعمٌ إحترق..!


ولم يعد تشيدهُ لمدة ثلآث سنوآتْ..


ومآ تزآلت السنين تمضي..


....ومآ تزآلت السنين تمضي..


........ومآ تزآلت السنين تمضي..






























فيمجتمعاتنآ ..


لآ يكونُ للمجتهدِ نصيبٌ أبدًا..!


فإنَ من يملِكُ وآسطة،سيأخذ مقعدًا


وآسعًا عليه.!


لآيليقُ إلآ بالمجتهد..


ولكنَ حقهُ مأخوذٌ دومًا..


فيذبلُ مآزرعهُ،قبل أوآنهْ..!


فيُشرد،بين الشركآت..


ثم ينتقلُ للجآمعآت،ويرفضُ أيضًا..!


وينتهي به الأمرْ..


معلمًا يتقآضى مثل رآتب السآئقْ..!


معلمًا في مدرسه أهلية..!


رغم أنه يملكُ شهآدة الدكتورآه..!


يجدر بهِ وضعهآ ببروآز وتعليقهآ بغرفته..!