Nostalgia
05-06-2011, 11:31 PM
أذيه قصة أخرى من تراثنا الجعلاني
,’,’,’, شيخة وبن عمها وعلي بن بدرا ,’,’,’
سمعناها من أمي وكتبتها أختي بأسلوبها, وزادت عليها من عندها
يقولوا هلنا من زمان.....
أنه كان في اخوة اثنين,
الأول خلفته كلها أولاد وعنده منهم سبعة,
والثاني خلفته بنات وعنده منهن سبع,
وكان الأول دوم يعاير أخوه ويلقبه ب 'أبو البنات'
يصبح عليه ب: "أصبحت بو البنات" , ويمسي عليه ب: "أمسيت بو البنات" ، فكان دوم يتضايج من أخوه وكيف أنه يعايره ببناته اللي ما شاف منهن شي وبالعكس كان شادبهن الظهر والوحده عن عشرة عرب.
وف ليله من الليالي، كان راجع لبيته, ياي من بيت أخوه وراجع مهموم و متضايج من كلام أخوه ومن تقليله لشأن بناته وكيف أنه رد عليه ولأول مره لأنه خوه العود ومايهون عليه يهاريه بس فنفس الوقت ماهان عليه يسمع حد يتكلم عن بناته جذيه اللي يشوفهن أغلى من روحه وعمره ماشاف منهن الشين.
وجلس فالحوش وياته وحده من بناته وسمها شيخة, وكانت اسم على مسمى شيخة البنات من عقلها وفطنتها وشجاعتها،
وكانت يايبتله العشاء حطته جدامه ،وسلمت عليه بس مارد السلام ،
وشافته سرحاان وشكله تعباان كنه هموم الدني كلها على راسه,
قالت فخاطرها "أذيه أكيييد عمي مضيج عليه" وهي تعرف بحالة بوها مع عمها وغايضنها عمها كيف أنه يعاير بوها ببناته ,وهو عياله حتي ما منهم فايدة, لاشغل ولامشغله.
قالتله:
"يا بوية يا راحة فؤادي, هيش فيك أشوفك تعبان؟"
قالّها:" يابنتي ما فيي شي بس شويه متضايج"
شيخه:"أكييد عمي مضيج عليك"
قالّها:" أذيه عمج الله يهديه، علي ما تحيديه يعايرني بكن, وأنه البنات كثرتهن مافيها خير، ويقولّي زوجهن وافتك منهن,.. ومن أذيه الكلام،
وأني قلتله أنّي ما شفت من بناتي غير الخير, وأنه عيالك هم اللي ما فيهم خير من كثر مشاكلهم وبلاويهم.
وهو رد عليه وقال: الشباب مهما سووا وعملوا ماحد ولا شي يعيبهم ويعيب اسمهم, وبيضلوا شالين سمي من عقبي, بس أنته الله يعينك محد بيشل سمك من عقبك.
قامت شيخة وحبت راس بوها وقالتله : "بوية أني أعرف كيف أسكت عمي علشان يعرف قدرنا هين ,ويعرف قدر عياله اللي مفتخر بهم هين "
قالّها أبوها:" هيش بتسوي؟"
وترى هم هل بحر وتجارة.
قالتله:" أوشرلي(يعني اصنع) مركب, وخلي عمي يوشر لولده مركب وبنسافر وبنشوف من اللي بييب أحسن بضاعه"
قالّها بوها: لا, من يقول مب موافق.
وتمت تحن عليه وتقنعه علين اقتنع و وافق.
ومشى لخوه وخبره عن التحدي واختار عمها ولده العود لأذيه المهمه.
وأوشروا لعيالهم مراكب، و جهزت شيخة مركبها بحطب وماي وملح والموؤنة اللازمه ،وجهز بن عمها مركبه بمشاخص ذهب (يعني سبائك أو فلوس من ذهب) بس , ونسى الحايات الضرورية.
و بعد شهرين يا اليوم الموعود ,موعد السفره.
وعاذرت شيخه هلها ودعولها بالخير وأن الله يحفظها وييسر أمورها و يردها سالمه غانمه.
وكلن ركب مركبه وتحركوا ببركة الله.
وبعد 3 أيام فالبحر حس بن عمها باليوع والعطش ولجا أنه مؤنته مخلصة,
وتم يفكر هيش بيسوي ,وما لجا له بد غير أنه يطلب من بنت عمه شيخة،
جرب مركبه من مركبها وصاح عليها: "يا بنت عماااه"
طلعتله شيخه وقالتله :" ياا عونك"
قالّها:" بنت عماه حطب"
قالتله:" بن عماه مشخص ذهب"
وعطاها وعطته،
قالّها:"بنت عماه ماي"
قالتله:"بن عماه مشخص"
وعطاها وعطته،
قالّها:"بنت عماه ملح"
قالتله"بن عماه مشخص"
وعطاها وعطته،
وتمو علي أذيه الحال لمدة شهر ,كل ما احتاج ولد العم شئ طلب من بنت عمه ,علين تحولت مشاخص الذهب أغلبها عند شيخه وما بقى لبن عمها غير شويه.
ووصلوا لمكان تجارتهم،
وأرست شيخه مركبها وتنكرت بلبس عرب وتلثمت بالمصر ونزلت
وأسكنوا هي وبن عمها فبيت ريال سمه علي بن بدرا,
وكانت كل يوم تنزل السوق وتتشرى أنواع وأشكال من البضاعه بمشاخص الذهب اللي خذتهن من بن عمها،
وبن عمها كان يشتري لرؤوس عبيد.
وتم علي بن بدرا متفكر من ألريال (شيخة) ويشك من حركاته وصوته أنه حرمه ،
وقال بيتأكد، مشى ودخل عليهم لجاهم راجدين وياب يدوتين (يحلتين/جحلتين) وصب فيهن ماي، و ياب ربطتين جت، وحط يدوة وربطة جت جنب شيخه ويدوة وربطه جنب بن عمها ،{لأنه الحرمه نسمها( نفسها) حار، فإذا كانت حرمه بتصبح اليدوه ناقص ماها، والجت بيصبح هاف(يابس)}،
المهم بنت بوها حست بعلي بن بدرا يوم دخل وخلت عمرها راجده ،ويوم حط اليدوة والجت جنبها, عرفت أنه شاك أنها حرمه، فخلت علين ينتصف الليل وقامت وخلطت الماي فاليدوتين وخلتهن متساويات، وخذت الجت وخلطته فبعضه مبعض وجسمته بنت بوها جسمتين متساويات.
ولما صبح الصبح قامت هي وبن عمها و روحوا السوق كعادتهم،
وعقبهم علي بن بدرا ودخل البيت ولجا اليدوتين متساويات والجت مثل حاله ما هف،
وقال فخاطره :"طلعت غلطان طلع ريال مب حرمه" وروح.
وبعد يومين استعدت شيخة وبن عمها للردة لبلادهم وجهزوا مراكبهم وحمّلوها،
وقبل لا تطلع شيخة من بيت علي بن بدرا كتبت علي بابه: "أني دخلت عذرا ،،، وندرت (طلعت) عذرا ...
وغمن له علي بن بدرا..."
وطلعت، وركبت مركبها وويهت صوب بلادهم.
ويوب يا علي بن بدرا يبا يدخل بيته لقى الكتابه, وعصب كيف أنه حرمه تحتال عليه ، وقرر يلحقها يجتلها.
لما صاروا جريبين, رسل ولد العم لبوه, أنك فرش من الساحل علين البيت.
ورسلت شيخة لبوها, أنك فرش من الساحل علين البيت.
ولما وصلوا لجوا ناس وايدين يايين يستقبلوهم ويشوفوا من يايب أحسن بضاعه.
تمت شيخة تنزل كل شي حلو وزين, أشكال وألوان،
وأما بن عمها فتم ينزل رؤوس عبيد، اللي أغلبهم مرضى ,وأغتم عم شيخة يوب شاف ولده ينزل رووس عبيد ،وبنت اخوه تنزل من البضائع الزينة ،وعرف أن عياله ما منهم فايده، وأنه أخوه عرف يربي بنات ينشد بهن الظهر، فمشى لخوه ولجاه فرحان ببنته، سلم عليه واستسمح منه، وسلم علي بنت أخوه وتحمدلها بالسلامه وسلم علي بنات أخوه واستسمح منهن، وهن فرحن بعمهن وسامحنه.
وبعد ما رمست شيخة عند هلها وخواتها، كلن روح يرقد، وروحت شيخة غرفتها وهي حاسه أنه بن بدرا بيبيت يبا ينتقم، فيابت يرّة (جرة) فيها عسل ولّبستها من ثيابها, وصوغتها بصوغها وحطتها فوق الهندوله (الكرفاية) ولحفتها باللحاف،
و مسكتلها خنير (خنجر) وارقدت وطا (تحت) الهندوله، وف نص الليل يا بن بدرا سال سيفه، وحستبه شيخه وقبضت خنيرها وتنصتت له زين ،
وجرب علي بن بدرا من الهندولة ورفع سيفه و هوابه علي اليّره وانكسرت اليّره وطش فيه العسل، ولما ذاق العسل ظنه دمها قال بن بدرا: "ياالله ياحلاة دمها". وياته شيخه من وراه وحس شي وراه ولما جبل على ورا شاف شيخه تهوي بالخنير على صدره ، وقالتله وهي تغرز الخنجر بصدره:" لا حرمت، ولا حرم دمك، أني دخلت عذرا، وندرت عذرا، وغمن لك يا علي بن بذرا".
وطاح ميت علي بن بذرا .
وأذيه قصة بنت بوها شيخة العذرا.
,,,أتمنى تعجبكم,,,
,’,’,’, شيخة وبن عمها وعلي بن بدرا ,’,’,’
سمعناها من أمي وكتبتها أختي بأسلوبها, وزادت عليها من عندها
يقولوا هلنا من زمان.....
أنه كان في اخوة اثنين,
الأول خلفته كلها أولاد وعنده منهم سبعة,
والثاني خلفته بنات وعنده منهن سبع,
وكان الأول دوم يعاير أخوه ويلقبه ب 'أبو البنات'
يصبح عليه ب: "أصبحت بو البنات" , ويمسي عليه ب: "أمسيت بو البنات" ، فكان دوم يتضايج من أخوه وكيف أنه يعايره ببناته اللي ما شاف منهن شي وبالعكس كان شادبهن الظهر والوحده عن عشرة عرب.
وف ليله من الليالي، كان راجع لبيته, ياي من بيت أخوه وراجع مهموم و متضايج من كلام أخوه ومن تقليله لشأن بناته وكيف أنه رد عليه ولأول مره لأنه خوه العود ومايهون عليه يهاريه بس فنفس الوقت ماهان عليه يسمع حد يتكلم عن بناته جذيه اللي يشوفهن أغلى من روحه وعمره ماشاف منهن الشين.
وجلس فالحوش وياته وحده من بناته وسمها شيخة, وكانت اسم على مسمى شيخة البنات من عقلها وفطنتها وشجاعتها،
وكانت يايبتله العشاء حطته جدامه ،وسلمت عليه بس مارد السلام ،
وشافته سرحاان وشكله تعباان كنه هموم الدني كلها على راسه,
قالت فخاطرها "أذيه أكيييد عمي مضيج عليه" وهي تعرف بحالة بوها مع عمها وغايضنها عمها كيف أنه يعاير بوها ببناته ,وهو عياله حتي ما منهم فايدة, لاشغل ولامشغله.
قالتله:
"يا بوية يا راحة فؤادي, هيش فيك أشوفك تعبان؟"
قالّها:" يابنتي ما فيي شي بس شويه متضايج"
شيخه:"أكييد عمي مضيج عليك"
قالّها:" أذيه عمج الله يهديه، علي ما تحيديه يعايرني بكن, وأنه البنات كثرتهن مافيها خير، ويقولّي زوجهن وافتك منهن,.. ومن أذيه الكلام،
وأني قلتله أنّي ما شفت من بناتي غير الخير, وأنه عيالك هم اللي ما فيهم خير من كثر مشاكلهم وبلاويهم.
وهو رد عليه وقال: الشباب مهما سووا وعملوا ماحد ولا شي يعيبهم ويعيب اسمهم, وبيضلوا شالين سمي من عقبي, بس أنته الله يعينك محد بيشل سمك من عقبك.
قامت شيخة وحبت راس بوها وقالتله : "بوية أني أعرف كيف أسكت عمي علشان يعرف قدرنا هين ,ويعرف قدر عياله اللي مفتخر بهم هين "
قالّها أبوها:" هيش بتسوي؟"
وترى هم هل بحر وتجارة.
قالتله:" أوشرلي(يعني اصنع) مركب, وخلي عمي يوشر لولده مركب وبنسافر وبنشوف من اللي بييب أحسن بضاعه"
قالّها بوها: لا, من يقول مب موافق.
وتمت تحن عليه وتقنعه علين اقتنع و وافق.
ومشى لخوه وخبره عن التحدي واختار عمها ولده العود لأذيه المهمه.
وأوشروا لعيالهم مراكب، و جهزت شيخة مركبها بحطب وماي وملح والموؤنة اللازمه ،وجهز بن عمها مركبه بمشاخص ذهب (يعني سبائك أو فلوس من ذهب) بس , ونسى الحايات الضرورية.
و بعد شهرين يا اليوم الموعود ,موعد السفره.
وعاذرت شيخه هلها ودعولها بالخير وأن الله يحفظها وييسر أمورها و يردها سالمه غانمه.
وكلن ركب مركبه وتحركوا ببركة الله.
وبعد 3 أيام فالبحر حس بن عمها باليوع والعطش ولجا أنه مؤنته مخلصة,
وتم يفكر هيش بيسوي ,وما لجا له بد غير أنه يطلب من بنت عمه شيخة،
جرب مركبه من مركبها وصاح عليها: "يا بنت عماااه"
طلعتله شيخه وقالتله :" ياا عونك"
قالّها:" بنت عماه حطب"
قالتله:" بن عماه مشخص ذهب"
وعطاها وعطته،
قالّها:"بنت عماه ماي"
قالتله:"بن عماه مشخص"
وعطاها وعطته،
قالّها:"بنت عماه ملح"
قالتله"بن عماه مشخص"
وعطاها وعطته،
وتمو علي أذيه الحال لمدة شهر ,كل ما احتاج ولد العم شئ طلب من بنت عمه ,علين تحولت مشاخص الذهب أغلبها عند شيخه وما بقى لبن عمها غير شويه.
ووصلوا لمكان تجارتهم،
وأرست شيخه مركبها وتنكرت بلبس عرب وتلثمت بالمصر ونزلت
وأسكنوا هي وبن عمها فبيت ريال سمه علي بن بدرا,
وكانت كل يوم تنزل السوق وتتشرى أنواع وأشكال من البضاعه بمشاخص الذهب اللي خذتهن من بن عمها،
وبن عمها كان يشتري لرؤوس عبيد.
وتم علي بن بدرا متفكر من ألريال (شيخة) ويشك من حركاته وصوته أنه حرمه ،
وقال بيتأكد، مشى ودخل عليهم لجاهم راجدين وياب يدوتين (يحلتين/جحلتين) وصب فيهن ماي، و ياب ربطتين جت، وحط يدوة وربطة جت جنب شيخه ويدوة وربطه جنب بن عمها ،{لأنه الحرمه نسمها( نفسها) حار، فإذا كانت حرمه بتصبح اليدوه ناقص ماها، والجت بيصبح هاف(يابس)}،
المهم بنت بوها حست بعلي بن بدرا يوم دخل وخلت عمرها راجده ،ويوم حط اليدوة والجت جنبها, عرفت أنه شاك أنها حرمه، فخلت علين ينتصف الليل وقامت وخلطت الماي فاليدوتين وخلتهن متساويات، وخذت الجت وخلطته فبعضه مبعض وجسمته بنت بوها جسمتين متساويات.
ولما صبح الصبح قامت هي وبن عمها و روحوا السوق كعادتهم،
وعقبهم علي بن بدرا ودخل البيت ولجا اليدوتين متساويات والجت مثل حاله ما هف،
وقال فخاطره :"طلعت غلطان طلع ريال مب حرمه" وروح.
وبعد يومين استعدت شيخة وبن عمها للردة لبلادهم وجهزوا مراكبهم وحمّلوها،
وقبل لا تطلع شيخة من بيت علي بن بدرا كتبت علي بابه: "أني دخلت عذرا ،،، وندرت (طلعت) عذرا ...
وغمن له علي بن بدرا..."
وطلعت، وركبت مركبها وويهت صوب بلادهم.
ويوب يا علي بن بدرا يبا يدخل بيته لقى الكتابه, وعصب كيف أنه حرمه تحتال عليه ، وقرر يلحقها يجتلها.
لما صاروا جريبين, رسل ولد العم لبوه, أنك فرش من الساحل علين البيت.
ورسلت شيخة لبوها, أنك فرش من الساحل علين البيت.
ولما وصلوا لجوا ناس وايدين يايين يستقبلوهم ويشوفوا من يايب أحسن بضاعه.
تمت شيخة تنزل كل شي حلو وزين, أشكال وألوان،
وأما بن عمها فتم ينزل رؤوس عبيد، اللي أغلبهم مرضى ,وأغتم عم شيخة يوب شاف ولده ينزل رووس عبيد ،وبنت اخوه تنزل من البضائع الزينة ،وعرف أن عياله ما منهم فايده، وأنه أخوه عرف يربي بنات ينشد بهن الظهر، فمشى لخوه ولجاه فرحان ببنته، سلم عليه واستسمح منه، وسلم علي بنت أخوه وتحمدلها بالسلامه وسلم علي بنات أخوه واستسمح منهن، وهن فرحن بعمهن وسامحنه.
وبعد ما رمست شيخة عند هلها وخواتها، كلن روح يرقد، وروحت شيخة غرفتها وهي حاسه أنه بن بدرا بيبيت يبا ينتقم، فيابت يرّة (جرة) فيها عسل ولّبستها من ثيابها, وصوغتها بصوغها وحطتها فوق الهندوله (الكرفاية) ولحفتها باللحاف،
و مسكتلها خنير (خنجر) وارقدت وطا (تحت) الهندوله، وف نص الليل يا بن بدرا سال سيفه، وحستبه شيخه وقبضت خنيرها وتنصتت له زين ،
وجرب علي بن بدرا من الهندولة ورفع سيفه و هوابه علي اليّره وانكسرت اليّره وطش فيه العسل، ولما ذاق العسل ظنه دمها قال بن بدرا: "ياالله ياحلاة دمها". وياته شيخه من وراه وحس شي وراه ولما جبل على ورا شاف شيخه تهوي بالخنير على صدره ، وقالتله وهي تغرز الخنجر بصدره:" لا حرمت، ولا حرم دمك، أني دخلت عذرا، وندرت عذرا، وغمن لك يا علي بن بذرا".
وطاح ميت علي بن بذرا .
وأذيه قصة بنت بوها شيخة العذرا.
,,,أتمنى تعجبكم,,,