@متميز@
07-24-2010, 05:10 PM
ااااااالسلام عليكم
لا شي جميل بااان ترا من منا يحتفظ بما خلفها لنا اجدادنا من فنوووون وتراااث
كانوا يقومون به
ولكن هل نسيناااااااااااااااااه
ثراثنا هو أأصاااالتنا
التيمينه
هي احتفال متميز بانتهاء الصبية من حفظ القرآن الكريم كاملا، أو يسمونه "ختم المصحف" الشريف. وفي هذا الاحتفال، ينتظم أطفال مدرسة القرآن الكريم بنينا وبناتا داخل المدرسة يتصدرهم معلم القرآن يقرأ عليهم (ينشد) قصيدة في الوعظ والإرشاد كما في ولاية بهلا وقد ينضمون في موكب يتصدره (معلم القرآن) الذي يقرأ قصيدة ذات طابع ديني، وفي نهاية كل بيت من أبياتها يرد عليه الأطفال بصوت قوي موحد بكلمة واحدة هي "آمين" وربما من هناك جاءت تسميتها التي قد تختلف في شكلها أو منطوقها باختلاف الموقع، أو المكان أو المنطقة، لكنها تنحصر في ألربعة مسميات: التأمينة-التيمينة-التومينة- الأومين. وتشترك في موكبها امرأة من أهل الصبي المحتفل به، حيث يتمشى وسط الأطفال حاملة سلة يغطيها وشاح أخضر، وفي داخلها "هبة" من والد الصبي للمعلم، وهي غالبا ما كون نوعا من الملابس الفاخرة أو ربما غير ذلك، ولهذا قد يسمونه "الوهبة" في بعض المناطق, إشارة إلى ما يهبه أهل الصبي للمعلم.
فن الويليه
تنفرد ولاية عبري بهذا الفن التراثي الجميل وهو من الفنون النسائية الجميلة التي ذاع
صيتها بشكل واسع حيث يؤدى هذا الفن في مختلف المناسبات وخاصة في مناسبات الأعراس
ويكون هذا الفن قاصرا على النساء مع وجود عدد محدود من الرجال الذين يقومون بأداء الإيقاع
على طبل الرحماني حيث يبدأ هذا الفن بوجود صفين متقابلين من النساء يبدأ إحداهما
بالغناء ليرد عليه الصف الآخر وسط إيقاعات ورقصات جميلة وكلمات غنائية تتناسب ونوع
المناسبة مع ضرورة ترديد نغمة الويلية وفي مناسبات الأعراس ترافق الفرقة العروس من
بيت أهلها إلي بيت زوجها وسط مشاركات الحضور في الغناء والرقص .
السنااوه
االسناوه او المقود غناء فردي يرتبط بالفلاحة وبالمزارع والجمال التي تستخدم في رفع المياه من الآبار، حيث تجمع في (بركة) لتصريفها عبر السواقي الى مختلف اجزاء المزرعة. واثناء عملية الرفع هذه يقوم المزارع باطلاق صوت غنائي رتيب يتناسب مع حركة العمل البطيئة.
ان الفلاح يعتقد بأن هذا الصوت يزيد من نشاط الجمل واستمراره في سحب (المقود). وان بعضها لا يتجاوب مع العمل الا عند سماع صوت السناوه. فيتوقف عند انقطاعه ويستمر باستمراره.
وهذا الفن القديم قد ارتبط به نمط شعري مميز كما هو في بقية الفنون الغنائية في المنطقة. او ربما كانت هي السبب في نشوء اشكال معينة من النظم الشعرية التقليدية، فقد يعرف النظام العام للقصيدة بنوع الفن ويحمل اسمه فنحن نقول مثلا ان هذا الشعر في الربوبة وهذا في المدار وذاك هبوت او تغرود الى آخر ذلك من هذه الانماط المرتبطة بالغناء التقليدي. وعلى هذه الطريقة ينظم الشعر في السناوه:
توب ان معي الزين لكن ما نفعني بشيء
لا بنت عندي ولا حرمه تساوي عشي
يا خو سعيد ترك المقلوت ما تحيك شيء
معاك فصل الشتاء سوى عصيده دفىء
السمن في المرطبين والدبس في تنكتين
ان اللحن الغنائي في فن السناوه لا يتغير فهو يبقى دائما ثابتا متعارفا عليه مهما تغيرت الابيات الشعرية ولربما احتاج الشاعر في السناوه الى ترديد اللحن اولا قبل تأليف قصيدة او شلة جديدة.
والسناوه تعتبر من الفنون المنقرضة فلم نعد نسمع هذا الفن الا نادرا وعبر شلات قديمة يحفظها البعض من كبار السن. لقد تغيرت حياة المزارع العماني بشكل كبير بتغيير الادوات العملية القديمة المستخدمة في الزراعة، فجاءت الآلة لتحل محل الجمل، وتبدلت الاوضاع بل ودخل عصر جديد عصر التكنولوجيا والآلة المتطورة التي لم تعد تحتاج الى سماع صوت السناوه حتى تزيد من نشاطها العملي فلم يعد لهذا النوع من الغناء اثر فكان ذلك من الاسباب التي ادت او ساعدت على انقراض غناء فن السناوه.
االسموح وما ودي اطول عليكم ل كثرت الفنون وحبيت اوزعها لكم ك فقراات يوميه
ف كل مره ساطل عليكم بفن او فنون شعبيه من تراثنا
تقبلوا تحياتي وانتظروا القادم
لا شي جميل بااان ترا من منا يحتفظ بما خلفها لنا اجدادنا من فنوووون وتراااث
كانوا يقومون به
ولكن هل نسيناااااااااااااااااه
ثراثنا هو أأصاااالتنا
التيمينه
هي احتفال متميز بانتهاء الصبية من حفظ القرآن الكريم كاملا، أو يسمونه "ختم المصحف" الشريف. وفي هذا الاحتفال، ينتظم أطفال مدرسة القرآن الكريم بنينا وبناتا داخل المدرسة يتصدرهم معلم القرآن يقرأ عليهم (ينشد) قصيدة في الوعظ والإرشاد كما في ولاية بهلا وقد ينضمون في موكب يتصدره (معلم القرآن) الذي يقرأ قصيدة ذات طابع ديني، وفي نهاية كل بيت من أبياتها يرد عليه الأطفال بصوت قوي موحد بكلمة واحدة هي "آمين" وربما من هناك جاءت تسميتها التي قد تختلف في شكلها أو منطوقها باختلاف الموقع، أو المكان أو المنطقة، لكنها تنحصر في ألربعة مسميات: التأمينة-التيمينة-التومينة- الأومين. وتشترك في موكبها امرأة من أهل الصبي المحتفل به، حيث يتمشى وسط الأطفال حاملة سلة يغطيها وشاح أخضر، وفي داخلها "هبة" من والد الصبي للمعلم، وهي غالبا ما كون نوعا من الملابس الفاخرة أو ربما غير ذلك، ولهذا قد يسمونه "الوهبة" في بعض المناطق, إشارة إلى ما يهبه أهل الصبي للمعلم.
فن الويليه
تنفرد ولاية عبري بهذا الفن التراثي الجميل وهو من الفنون النسائية الجميلة التي ذاع
صيتها بشكل واسع حيث يؤدى هذا الفن في مختلف المناسبات وخاصة في مناسبات الأعراس
ويكون هذا الفن قاصرا على النساء مع وجود عدد محدود من الرجال الذين يقومون بأداء الإيقاع
على طبل الرحماني حيث يبدأ هذا الفن بوجود صفين متقابلين من النساء يبدأ إحداهما
بالغناء ليرد عليه الصف الآخر وسط إيقاعات ورقصات جميلة وكلمات غنائية تتناسب ونوع
المناسبة مع ضرورة ترديد نغمة الويلية وفي مناسبات الأعراس ترافق الفرقة العروس من
بيت أهلها إلي بيت زوجها وسط مشاركات الحضور في الغناء والرقص .
السنااوه
االسناوه او المقود غناء فردي يرتبط بالفلاحة وبالمزارع والجمال التي تستخدم في رفع المياه من الآبار، حيث تجمع في (بركة) لتصريفها عبر السواقي الى مختلف اجزاء المزرعة. واثناء عملية الرفع هذه يقوم المزارع باطلاق صوت غنائي رتيب يتناسب مع حركة العمل البطيئة.
ان الفلاح يعتقد بأن هذا الصوت يزيد من نشاط الجمل واستمراره في سحب (المقود). وان بعضها لا يتجاوب مع العمل الا عند سماع صوت السناوه. فيتوقف عند انقطاعه ويستمر باستمراره.
وهذا الفن القديم قد ارتبط به نمط شعري مميز كما هو في بقية الفنون الغنائية في المنطقة. او ربما كانت هي السبب في نشوء اشكال معينة من النظم الشعرية التقليدية، فقد يعرف النظام العام للقصيدة بنوع الفن ويحمل اسمه فنحن نقول مثلا ان هذا الشعر في الربوبة وهذا في المدار وذاك هبوت او تغرود الى آخر ذلك من هذه الانماط المرتبطة بالغناء التقليدي. وعلى هذه الطريقة ينظم الشعر في السناوه:
توب ان معي الزين لكن ما نفعني بشيء
لا بنت عندي ولا حرمه تساوي عشي
يا خو سعيد ترك المقلوت ما تحيك شيء
معاك فصل الشتاء سوى عصيده دفىء
السمن في المرطبين والدبس في تنكتين
ان اللحن الغنائي في فن السناوه لا يتغير فهو يبقى دائما ثابتا متعارفا عليه مهما تغيرت الابيات الشعرية ولربما احتاج الشاعر في السناوه الى ترديد اللحن اولا قبل تأليف قصيدة او شلة جديدة.
والسناوه تعتبر من الفنون المنقرضة فلم نعد نسمع هذا الفن الا نادرا وعبر شلات قديمة يحفظها البعض من كبار السن. لقد تغيرت حياة المزارع العماني بشكل كبير بتغيير الادوات العملية القديمة المستخدمة في الزراعة، فجاءت الآلة لتحل محل الجمل، وتبدلت الاوضاع بل ودخل عصر جديد عصر التكنولوجيا والآلة المتطورة التي لم تعد تحتاج الى سماع صوت السناوه حتى تزيد من نشاطها العملي فلم يعد لهذا النوع من الغناء اثر فكان ذلك من الاسباب التي ادت او ساعدت على انقراض غناء فن السناوه.
االسموح وما ودي اطول عليكم ل كثرت الفنون وحبيت اوزعها لكم ك فقراات يوميه
ف كل مره ساطل عليكم بفن او فنون شعبيه من تراثنا
تقبلوا تحياتي وانتظروا القادم