العنابي
07-09-2010, 11:59 PM
بعد نجاح تجربة جنوب إفريقيا
ترك نجاح مبادرة كأس الوحدة تلك المبادرة الإنسانية التي تبنتها الفيفا مع الأولمبياد الخاص الدولي برعاية كوكولا العالمية راعية كأس العالم الكثير من الآثار الطيبة وحققت الكثير من النجاحات على المستوى الإعلامى والدعائي والاجتماعي لأنشطة الأولمبياد الخاص والدور الإنساني الذي تلعبه في حياة المعوقين ذهنيا من خلال ممارستهم للرياضة وفي مقدمتهم كرة القدم، الأمر الذي حمس الفيفا لوضع أنشطة الأولمبياد الخاص خاصة في كرة القدم ضمن أنشطتها الإنسانية.
وصرح المهندس أيمن عبد الوهاب الرئيس الإقليمى للأولمبياد الخاص الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أن مدينه كيب تاون بجنوب إفريقيا وعقب انتهاء المباراة الاستعراضية والتى أقيمت قبل مباراة ألمانيا والأرجنتين في دور الثمانية، والتي شارك فيها 16 لاعبا من لاعبي الأولمبياد الخاص من 16 دولة من الدول الأعضاء في الأولمبياد الخاص الدولي والتي وصلت منتخباتها إلى نهائيات جنوب إفريقيا، ومن بين 180 دولة بالإضافة إلى 16 نجما رياضيا وفنيا يتقدمه رئيس جنوب إفريقيا جاكوب زوما قد شهدت تحمسا كبيرا من جوزيف بلاتر رئيس الفيفا خلال لقائه بالدكتور تيموثي شرايفر رئيس الأولمبياد الخاص الدولي، حيث بحثا معا أشكال التعاون المشترك في المرحلة القادمة، خاصة أن الفيفا تتبنى حملة كرة القدم تعطي الأمل مع الأولمبياد الخاص والتي تم تطبيقها في عدد من الدول الإفريقية والأوروبية، والتي تشمل إقامة ملاعب وتجهيزها للاعبي الأولمبياد الخاص، ومن المتوقع أن تشهد كأس العالم القادمة بالبرازيل عام 2014 تعاونا أكبر فيما بين الفيفا والأولمبياد الخاص.
وعاد الرئيس الإقليمي للأولمبياد الخاص الدولي المطالبة بضرورة أن تحذو الاتحادات القارية مثل الاتحاد الآسيوى والاتحاد الإفريقي لكرة القدم مثل الفيفا وتتبنى مبادرات مماثلة سواء في كأس الأمم الآسيوية أو الإفريقية أو البطولات التي تنظمها، لأننا في حاجة ماسة وشديدة إلى أن نزيد الاهتمام بأبناء تلك الفئة، خاصة لو عرفنا أن هناك 200 كليون معوق ذهنين حول العالم، وأن ممارسة لعبة كرة القدم تحظى باهتمام خاص في الأولمبياد الخاص من بين الـ26 رياضة التي يمارسها أكثر من 3.5 مليون لاعب ولاعبة مسنين حول العالم حيث يمارس كرة القدم نصف مليون لاعب، ومن هنا تأتي أهمية مبادرة الفيفا، كما يقوم الاتحاد الدولي للسلة وكرة اليد بإطلاق مبادرات مماثلة وحركتنا في أشد الحاجة إليها لزيادة الاهتمام والدعم برياضات المعوقين ذهنيا
ترك نجاح مبادرة كأس الوحدة تلك المبادرة الإنسانية التي تبنتها الفيفا مع الأولمبياد الخاص الدولي برعاية كوكولا العالمية راعية كأس العالم الكثير من الآثار الطيبة وحققت الكثير من النجاحات على المستوى الإعلامى والدعائي والاجتماعي لأنشطة الأولمبياد الخاص والدور الإنساني الذي تلعبه في حياة المعوقين ذهنيا من خلال ممارستهم للرياضة وفي مقدمتهم كرة القدم، الأمر الذي حمس الفيفا لوضع أنشطة الأولمبياد الخاص خاصة في كرة القدم ضمن أنشطتها الإنسانية.
وصرح المهندس أيمن عبد الوهاب الرئيس الإقليمى للأولمبياد الخاص الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أن مدينه كيب تاون بجنوب إفريقيا وعقب انتهاء المباراة الاستعراضية والتى أقيمت قبل مباراة ألمانيا والأرجنتين في دور الثمانية، والتي شارك فيها 16 لاعبا من لاعبي الأولمبياد الخاص من 16 دولة من الدول الأعضاء في الأولمبياد الخاص الدولي والتي وصلت منتخباتها إلى نهائيات جنوب إفريقيا، ومن بين 180 دولة بالإضافة إلى 16 نجما رياضيا وفنيا يتقدمه رئيس جنوب إفريقيا جاكوب زوما قد شهدت تحمسا كبيرا من جوزيف بلاتر رئيس الفيفا خلال لقائه بالدكتور تيموثي شرايفر رئيس الأولمبياد الخاص الدولي، حيث بحثا معا أشكال التعاون المشترك في المرحلة القادمة، خاصة أن الفيفا تتبنى حملة كرة القدم تعطي الأمل مع الأولمبياد الخاص والتي تم تطبيقها في عدد من الدول الإفريقية والأوروبية، والتي تشمل إقامة ملاعب وتجهيزها للاعبي الأولمبياد الخاص، ومن المتوقع أن تشهد كأس العالم القادمة بالبرازيل عام 2014 تعاونا أكبر فيما بين الفيفا والأولمبياد الخاص.
وعاد الرئيس الإقليمي للأولمبياد الخاص الدولي المطالبة بضرورة أن تحذو الاتحادات القارية مثل الاتحاد الآسيوى والاتحاد الإفريقي لكرة القدم مثل الفيفا وتتبنى مبادرات مماثلة سواء في كأس الأمم الآسيوية أو الإفريقية أو البطولات التي تنظمها، لأننا في حاجة ماسة وشديدة إلى أن نزيد الاهتمام بأبناء تلك الفئة، خاصة لو عرفنا أن هناك 200 كليون معوق ذهنين حول العالم، وأن ممارسة لعبة كرة القدم تحظى باهتمام خاص في الأولمبياد الخاص من بين الـ26 رياضة التي يمارسها أكثر من 3.5 مليون لاعب ولاعبة مسنين حول العالم حيث يمارس كرة القدم نصف مليون لاعب، ومن هنا تأتي أهمية مبادرة الفيفا، كما يقوم الاتحاد الدولي للسلة وكرة اليد بإطلاق مبادرات مماثلة وحركتنا في أشد الحاجة إليها لزيادة الاهتمام والدعم برياضات المعوقين ذهنيا