الأسطورة
03-27-2010, 03:20 PM
--------------------------------------------------------------------------------
- ليس المهم أن تملك كذا و كذا ،
أو أن تصل إلى مرتبة اجتماعية و وظيفية معينة ،
بل المهم أن تكون سعيداً .
* و كيف يكون الإنسان سعيداً ؟
- عندما يكون في حال يرضى عنها .
* و كيف يرضى عن حاله ؟
- يرضى بأن يقتنع بأن ما لديه كفيل بتلبية احتياجاته الطبيعية ،
ولا يرهقه بدنياً ،
و يوفر الأمن و السلامة .
يجب أن يقنع الإنسان بما قسم الله له .
* أليس رزقنا مقدر من السماء ؟
- الظرف الراهن للإنسان يتطلب منه السعي أكثر ،
فالله سبحانه يقول :
" وقل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و المؤمنون " صدق الله العظيم .
و يجب أن يكون الإنسان طموحاً .
* و ماذا بقي من القناعة ؟
- "القناعة " التي يلغيها الطموح هي الاستسلام بعينه .
فالطموح ليس نقيضاً لرضا الإنسان عن نفسه و عن الواقع ،
و إلا فليركن كل فاشل إلى فشله و يقول :
" أنا قدوة القنوعين " .
ألم يقل شاعرنا " الشابي "
و من لا يحب صعود الجبال .... يعش أبد الدهر بين الحفر؟
* أليس هذا هو التطاول الذي نهانا الله عنه ؟
- الأمل و الطموح ليسا تطاولاً و لا خروجاً على شرع الله .
الطمع هو الذي يخرج الإنسان عما أمره الله.
دمتم قنوعين و طامحييين دوماً ..
- ليس المهم أن تملك كذا و كذا ،
أو أن تصل إلى مرتبة اجتماعية و وظيفية معينة ،
بل المهم أن تكون سعيداً .
* و كيف يكون الإنسان سعيداً ؟
- عندما يكون في حال يرضى عنها .
* و كيف يرضى عن حاله ؟
- يرضى بأن يقتنع بأن ما لديه كفيل بتلبية احتياجاته الطبيعية ،
ولا يرهقه بدنياً ،
و يوفر الأمن و السلامة .
يجب أن يقنع الإنسان بما قسم الله له .
* أليس رزقنا مقدر من السماء ؟
- الظرف الراهن للإنسان يتطلب منه السعي أكثر ،
فالله سبحانه يقول :
" وقل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و المؤمنون " صدق الله العظيم .
و يجب أن يكون الإنسان طموحاً .
* و ماذا بقي من القناعة ؟
- "القناعة " التي يلغيها الطموح هي الاستسلام بعينه .
فالطموح ليس نقيضاً لرضا الإنسان عن نفسه و عن الواقع ،
و إلا فليركن كل فاشل إلى فشله و يقول :
" أنا قدوة القنوعين " .
ألم يقل شاعرنا " الشابي "
و من لا يحب صعود الجبال .... يعش أبد الدهر بين الحفر؟
* أليس هذا هو التطاول الذي نهانا الله عنه ؟
- الأمل و الطموح ليسا تطاولاً و لا خروجاً على شرع الله .
الطمع هو الذي يخرج الإنسان عما أمره الله.
دمتم قنوعين و طامحييين دوماً ..