شْـمِــوخ جْـعْـِلْاٌنــيْ
03-16-2010, 05:05 PM
"]مَرِحَبـآ !
حَيّبَتَّ أَيْمَعَ لَكَمَ هالََآبيـآت عسَبَّ نسَهُلَ عَلَّيكَمَّ التَرْحَيّب بالََاعَضَّـآء آلِيّدد
يا مَرْحَباً تَرْحَيّبة ٍ مَنّ رحَيّق الُورْد مَجَُّنَّأَه=تَرْحَيّبة ٍ مَثَل العَطَّرَ والٍٍنسأَيْم يِنَّشَرَنّه
يا مَرْحَباً تَرْحَيّبة الُبَّدْو لسهِيَل وإِعْداد ما هَبََّتَّ سحأَيْب مَطَرها
يا مَرْحَباً يا رِيحة الُورْد والٍٍهِيَل لا هَبََّتَّ الَنَْسَمَة وتَطَأَيَْرَ عَطَّرَها
مَرْحَباً بك عَدَّ ما في العأَمَْ يَوْم ..
وَعَدَ ما يذن أذآن وتَسَمَّعَه .
وَعَدَ ماجََا في مَنَأَمْك مَنّ حَلََّوْم..
وَغْد ما تَسَمَّعَ يأسَمَّ آلَمََجْمَعه.
يا مَرْحَباً تَرْحَيّبة العَزَّ كَلَّه تَرْحَيّبة ترَجَحَ بَكَّلّ آلَمَُوَأَزٍَّيِنّ
يا مَرْحَباً تَرْحَيّبة الُبَّدْو لسهِيَل وإِعْداد ما هَبََّتَّ سحأَيْب مَطَرها
يا مَرْحَباً يا رِيحه الُورْد والٍٍهِيَل لا هَبََّتَّ الَنَْسَمَة وتَطَأَيَْرَ عَطَّرَها
هلا بك عد مالََشَمَّسَ آلَمَطله = هَلاَّ بك عد إِيَّأَمْ أَلْزَمَآنِيّ
هلا بك عد مأَهلت أَهَّله = وعدد مافأَحََّ عَطَّرَ الزَعْفَرَآنِيّ
يأَمَْرْحَباًاا تَرْحَيّبة الُبَّدْو للعَيَّدَ تباشَرَو به حِيْن شافُو هِلاَله
يأَمَْرْحَباًا مَلْيُون وآن زاد لآبَأُسَّ والٍٍزوَدَّ لأَهَّل الزوَدَّ يستَأَهَّلَونه
يأَمَْرْحَباً بك عَدَّ مأَهَّلت مزون ..
وإِعْداد طَيَّرَ في السَمَا حَلَقَ وحأَمَْ
يا مَرْحَباً عَدَّ ما صَبَّ آلَمََطَر
وعَدَّاد ما بَرَقَه يسآبََقَ رأَعَدَّه
بك يا آصيل مَنّ بُدّ الُبَّشَرَ
و إرحِب و حَيَّا بسأَحَََّة رائِده
عساك ترتأَحَّ ويِنّسَّر الَنَْظَرَ
و نشوف مَنّك عَلََّوْمَنّ واجَدَّة
يأَمَْرْحَباً تَرْحَيّب يِنَّشَرَ فأَلاَّخبار
تَرْحَيّب مَنّ شاعََِر تَحَرَّكَ شُعُوره
يأَمَْرْحَباً تَرْحَيّب يكَتَبَ بالََآنوار
والٍٍنَوَّرَ عَمَّ آلَمَُنْتَدًى مَعَ حَظّوره
اِسْمك مَثَل بَرَقَ يبَشَرَ بإِلاَمَطار
والٍٍقَلَبَ بوُجُوَدَّك تَزَأَيَْد سروره
الطَيِّب بَيَّنَ الَنْأُسٍّ مأَهُوَ بمَنّكَوَّرَ
والٍٍلي يزَوَّرَ الَنْأُسٍّ لأَزََّمَ تزَوَّرَه
هَذَا مَحَلّك وآبََتَّدى مَعَك مِشّوار
عَلَّى الُوْفا والٍٍطَيِّب تكَتَبَ سطَوَّرَه
مَنّ أَلِفَرح رَحَّبَت بكَيْ نَثَرَ وإِشْعارٍٍ
يأَمَْرْحَباً بالََلي يشَرَّفَ حَظّوره
مَرِحَب ترأَحََّيب كَلََّهَا شَوَّقَ مَنّ فُلّب رَأَسَ مالََه مُحِبّتكَمَّ
يا مَرْحَباً تَرْحَيّبة كَيَّفَ بها راع الضَرَّأَمَْ لأَسْمَعَها مَنّ زَيَّنَها يسَكِرَ وَلَوْما وَدَّها
تَرْحَيّبة مَنّ خاطَََرَي تروي العطاشأَوْالٍحَيَّأَمْ تَرْحَيّبة مَنْسُوبة مَنّ جَدَّها لي جَدَّها
يا مَرْحَباً تَرْحَيّبة تَرَفَّعَ الرَأَسَ َفَخَر ونذَكَرَ في وُجُوَدَّ الَنْشأَمَّا
تَرْحَيّبة مَنّ قَلَبَ وشُعُور وإحَسَّأُسّ رِيح الَنَْفَل مَنّها ورِيح الخَزّأَمَّا
رَعَى الله الأحَبَّة حَيْث حَلَّّوا .. لهَمَّ في القَلَبَ مَرَّتحَلَّ وَحَّلَُّ
خيول الشَوَّقَ مُسِرّجةٌ إليهَمَّ .. تبَأَرَت حَيْثَمَّا سارََوا وهَلَْوْا
يأَهْلاً فيك وأَهْلِيّن ويأَمُْسْهِلا ... خَطَّوه بألَفَّ خَطَّوه عَزِيزه عَلََّيِّنا
أنَوَّرَت وأسَفَرَت مَرَّأَحَبَّ بَكَّلّ الحَلاَ ... والٍٍله جيتك عَلََّيِّنا أسَعِدَتُنّا
مَرْحَباً بك يا غآلِيّيِنّ مَنّ الُبّالَ الَوْسيع
والٍٍجَمَأَلَّهَ يا عسأَنَا نَطََّوَّل أُسَّبَّآبَها
ماعََليكَمَّ زوَدَّ والٍٍطَيِّب عَنَْدِيَ ما يضَيَّع
الَنْأُسٍّ الطَيِّبه حأُسَّبَيِنّ حِسَآبَها
يا مَرْحَباً يا حَيّ شوفَكَّ وَطَأرِيّك أَنْت الُبَّدْر وإحَنَّا نجَوّم حوالٍٍيك
يا مَرْحَباً بإِعْداد هطالََ إِلاَمَزآن وإِعْداد زَهْر قَدّ تَفََّتَحَ لروياك
يا مَرْحَباً تَرْحَيّبة العَزَّ كَلَّه تَرْحَيّبه ترَجَحَ بَكَّلّ آلَمَُوَأَزٍَّيِنّ
يأَمَْرِحَبا بالََلي وَصَلَ مَنّتدأَنَا واِنْضَمَّ لأسَرَّتُنّا وَزّوَدَّ عددها
بوُجُوَدَّكَمَّ نَفَخَر ونلقى سعَدَّنَا وبوصالَكَمَ تَلَقَّى عيوني هَنَّأَها
يأَهْلاً فيك وأَهْلِيّن ويأَمُْسْهِلا ... خَطَّوه بألَفَّ خَطَّوه عَزِيزه عَلََّيِّنا
أنَوَّرَت وأسَفَرَت مَرَّأَحَبَّ بَكَّلّ الحَلاَ ... والٍٍله جيتك عَلََّيِّنا أسَعِدَتُنّا
حَيّّاك يأَمْن جيتنا آلِيّوم لافي
الدارََ دارََك وإنت ضَمَّن الَجَمَاعه
ماقَصَّّروا لأخوآن والٍٍكل وافٍٍي
بك رحّبوا تَرَحَيّب يطرُبّ سَمَّاعه
يا مَرْحَباً عَدَّ ما صَبَّ آلَمََطَر
وعَدَّاد ما بَرَقَه يسآبََقَ رأَعَدَّه
بك يا آصيله مَنّ بُدّ الُبَّشَرَ
و إرحِب و حَيَّا بسأَحَََّة رائِده
عسأَكِي ترتأَحََّيّ ويِنّسَّر الَنَْظَرَ
و نشوف مَنّك عَلََّوْمَنّ واجَدَّة
و أَنَا خويَّك عَلَّى خَيَّرَ وشَرّ
دأَمَْك تشاركَيِْنّي بهذة القاعََِدَة
حَيَّاك الله عَدَّاد مَنّ طافٍٍ بالََحَرَمَ
وعَدَّاد مَنّ يلُبّي في يَوْم عرُفَآت
و السُمُوّؤحـه
حَيّبَتَّ أَيْمَعَ لَكَمَ هالََآبيـآت عسَبَّ نسَهُلَ عَلَّيكَمَّ التَرْحَيّب بالََاعَضَّـآء آلِيّدد
يا مَرْحَباً تَرْحَيّبة ٍ مَنّ رحَيّق الُورْد مَجَُّنَّأَه=تَرْحَيّبة ٍ مَثَل العَطَّرَ والٍٍنسأَيْم يِنَّشَرَنّه
يا مَرْحَباً تَرْحَيّبة الُبَّدْو لسهِيَل وإِعْداد ما هَبََّتَّ سحأَيْب مَطَرها
يا مَرْحَباً يا رِيحة الُورْد والٍٍهِيَل لا هَبََّتَّ الَنَْسَمَة وتَطَأَيَْرَ عَطَّرَها
مَرْحَباً بك عَدَّ ما في العأَمَْ يَوْم ..
وَعَدَ ما يذن أذآن وتَسَمَّعَه .
وَعَدَ ماجََا في مَنَأَمْك مَنّ حَلََّوْم..
وَغْد ما تَسَمَّعَ يأسَمَّ آلَمََجْمَعه.
يا مَرْحَباً تَرْحَيّبة العَزَّ كَلَّه تَرْحَيّبة ترَجَحَ بَكَّلّ آلَمَُوَأَزٍَّيِنّ
يا مَرْحَباً تَرْحَيّبة الُبَّدْو لسهِيَل وإِعْداد ما هَبََّتَّ سحأَيْب مَطَرها
يا مَرْحَباً يا رِيحه الُورْد والٍٍهِيَل لا هَبََّتَّ الَنَْسَمَة وتَطَأَيَْرَ عَطَّرَها
هلا بك عد مالََشَمَّسَ آلَمَطله = هَلاَّ بك عد إِيَّأَمْ أَلْزَمَآنِيّ
هلا بك عد مأَهلت أَهَّله = وعدد مافأَحََّ عَطَّرَ الزَعْفَرَآنِيّ
يأَمَْرْحَباًاا تَرْحَيّبة الُبَّدْو للعَيَّدَ تباشَرَو به حِيْن شافُو هِلاَله
يأَمَْرْحَباًا مَلْيُون وآن زاد لآبَأُسَّ والٍٍزوَدَّ لأَهَّل الزوَدَّ يستَأَهَّلَونه
يأَمَْرْحَباً بك عَدَّ مأَهَّلت مزون ..
وإِعْداد طَيَّرَ في السَمَا حَلَقَ وحأَمَْ
يا مَرْحَباً عَدَّ ما صَبَّ آلَمََطَر
وعَدَّاد ما بَرَقَه يسآبََقَ رأَعَدَّه
بك يا آصيل مَنّ بُدّ الُبَّشَرَ
و إرحِب و حَيَّا بسأَحَََّة رائِده
عساك ترتأَحَّ ويِنّسَّر الَنَْظَرَ
و نشوف مَنّك عَلََّوْمَنّ واجَدَّة
يأَمَْرْحَباً تَرْحَيّب يِنَّشَرَ فأَلاَّخبار
تَرْحَيّب مَنّ شاعََِر تَحَرَّكَ شُعُوره
يأَمَْرْحَباً تَرْحَيّب يكَتَبَ بالََآنوار
والٍٍنَوَّرَ عَمَّ آلَمَُنْتَدًى مَعَ حَظّوره
اِسْمك مَثَل بَرَقَ يبَشَرَ بإِلاَمَطار
والٍٍقَلَبَ بوُجُوَدَّك تَزَأَيَْد سروره
الطَيِّب بَيَّنَ الَنْأُسٍّ مأَهُوَ بمَنّكَوَّرَ
والٍٍلي يزَوَّرَ الَنْأُسٍّ لأَزََّمَ تزَوَّرَه
هَذَا مَحَلّك وآبََتَّدى مَعَك مِشّوار
عَلَّى الُوْفا والٍٍطَيِّب تكَتَبَ سطَوَّرَه
مَنّ أَلِفَرح رَحَّبَت بكَيْ نَثَرَ وإِشْعارٍٍ
يأَمَْرْحَباً بالََلي يشَرَّفَ حَظّوره
مَرِحَب ترأَحََّيب كَلََّهَا شَوَّقَ مَنّ فُلّب رَأَسَ مالََه مُحِبّتكَمَّ
يا مَرْحَباً تَرْحَيّبة كَيَّفَ بها راع الضَرَّأَمَْ لأَسْمَعَها مَنّ زَيَّنَها يسَكِرَ وَلَوْما وَدَّها
تَرْحَيّبة مَنّ خاطَََرَي تروي العطاشأَوْالٍحَيَّأَمْ تَرْحَيّبة مَنْسُوبة مَنّ جَدَّها لي جَدَّها
يا مَرْحَباً تَرْحَيّبة تَرَفَّعَ الرَأَسَ َفَخَر ونذَكَرَ في وُجُوَدَّ الَنْشأَمَّا
تَرْحَيّبة مَنّ قَلَبَ وشُعُور وإحَسَّأُسّ رِيح الَنَْفَل مَنّها ورِيح الخَزّأَمَّا
رَعَى الله الأحَبَّة حَيْث حَلَّّوا .. لهَمَّ في القَلَبَ مَرَّتحَلَّ وَحَّلَُّ
خيول الشَوَّقَ مُسِرّجةٌ إليهَمَّ .. تبَأَرَت حَيْثَمَّا سارََوا وهَلَْوْا
يأَهْلاً فيك وأَهْلِيّن ويأَمُْسْهِلا ... خَطَّوه بألَفَّ خَطَّوه عَزِيزه عَلََّيِّنا
أنَوَّرَت وأسَفَرَت مَرَّأَحَبَّ بَكَّلّ الحَلاَ ... والٍٍله جيتك عَلََّيِّنا أسَعِدَتُنّا
مَرْحَباً بك يا غآلِيّيِنّ مَنّ الُبّالَ الَوْسيع
والٍٍجَمَأَلَّهَ يا عسأَنَا نَطََّوَّل أُسَّبَّآبَها
ماعََليكَمَّ زوَدَّ والٍٍطَيِّب عَنَْدِيَ ما يضَيَّع
الَنْأُسٍّ الطَيِّبه حأُسَّبَيِنّ حِسَآبَها
يا مَرْحَباً يا حَيّ شوفَكَّ وَطَأرِيّك أَنْت الُبَّدْر وإحَنَّا نجَوّم حوالٍٍيك
يا مَرْحَباً بإِعْداد هطالََ إِلاَمَزآن وإِعْداد زَهْر قَدّ تَفََّتَحَ لروياك
يا مَرْحَباً تَرْحَيّبة العَزَّ كَلَّه تَرْحَيّبه ترَجَحَ بَكَّلّ آلَمَُوَأَزٍَّيِنّ
يأَمَْرِحَبا بالََلي وَصَلَ مَنّتدأَنَا واِنْضَمَّ لأسَرَّتُنّا وَزّوَدَّ عددها
بوُجُوَدَّكَمَّ نَفَخَر ونلقى سعَدَّنَا وبوصالَكَمَ تَلَقَّى عيوني هَنَّأَها
يأَهْلاً فيك وأَهْلِيّن ويأَمُْسْهِلا ... خَطَّوه بألَفَّ خَطَّوه عَزِيزه عَلََّيِّنا
أنَوَّرَت وأسَفَرَت مَرَّأَحَبَّ بَكَّلّ الحَلاَ ... والٍٍله جيتك عَلََّيِّنا أسَعِدَتُنّا
حَيّّاك يأَمْن جيتنا آلِيّوم لافي
الدارََ دارََك وإنت ضَمَّن الَجَمَاعه
ماقَصَّّروا لأخوآن والٍٍكل وافٍٍي
بك رحّبوا تَرَحَيّب يطرُبّ سَمَّاعه
يا مَرْحَباً عَدَّ ما صَبَّ آلَمََطَر
وعَدَّاد ما بَرَقَه يسآبََقَ رأَعَدَّه
بك يا آصيله مَنّ بُدّ الُبَّشَرَ
و إرحِب و حَيَّا بسأَحَََّة رائِده
عسأَكِي ترتأَحََّيّ ويِنّسَّر الَنَْظَرَ
و نشوف مَنّك عَلََّوْمَنّ واجَدَّة
و أَنَا خويَّك عَلَّى خَيَّرَ وشَرّ
دأَمَْك تشاركَيِْنّي بهذة القاعََِدَة
حَيَّاك الله عَدَّاد مَنّ طافٍٍ بالََحَرَمَ
وعَدَّاد مَنّ يلُبّي في يَوْم عرُفَآت
و السُمُوّؤحـه