~?{ودآعتـ? قلبيـے••~
01-10-2010, 06:11 PM
السلام عليكم و رحمه الله و بركاتة..
هذا اتخترته من كتابي المفضل ما أقدر أستغني عنه إسمه" مائه طريقه لتحفيز نفسك" كيف تكون الشخص الذي تريد
و هو على إسمه.. يوم أكون ملي نفس في العمل أو ملي نفس في المذاكره سابقا .حتى يوم أكون متضايقه..هاي كتاب معي دوم.كنت أقراء كمين موضوع و عاد ما أحس غير إني تغيرت و يكون عندي حماس قوي...
هو كتاب إجنبي مترجم.. للكاتب"ستيف تشاندلر..
اضحك بلا سبب...
كن مؤديا .كن ممثلا, أو مغنيا. تصرف كما لو كنت تشعر بالفعل بما تريد أن تشعر به لا تتنتظر إلى أن يحفزك الشعور فقد يطول انتظارك ..
وقد عبر الفيلسوف الأمريكي ويليام جيمبر عن هذا بوضوح كبير حين قال:"إننا لا نغني لأننا سعداء و لكننا سعداء لأننا نغني"
ومعظمنا يعتقد أن المشاعر مثل السعادة تأتي أولا ثم نفعل ما نفعل كرد فعل لهذه المشاعر , و يصر جيمز على أن هذا ليس صحيحا فالشعور ينشاء في نفس وقت القيام بالعمل و لذلك إذا أردت أن تكون متحمسا فبإمكانك أن تكون كذلك لو تصرفت كالمتحمس و أحيانا ما يستغرق هذا دقيقه و أحيانا أقل من ذلك و لكن هذا الأمر سيجدى لو أنك أداومت عليه مهما رأيت في فعله من سخافه...
فاتشعر بإنك سخيف فإن شئت أن تكون سعيدا ابحث عن أسعد أغنيه و غنها و سوف يجدى هذا ولا يحدث هذا دائما خلال الدقائق الأولى و لكنك إذا واصلت هذا فسوف تجد نتيجه إيجابيه و ما عليك إلا أن تقلد الشعور إلى أن تخلقه وسرعان ما سيكشف غناؤك السعيد مدى تحكمك في مشاعرك..
و تقوم بعض المجموعات الخاصه بطقوس تسمى" تأمل الضحك" يجتمعون فيها في دائرة و يستعدون للضحك و عندما يدق جرس ساعه معينة يضرب المعلم الجرس و يبدأ الجميع في الضحك و لزاما عليهم أن يضحكوا سواء كانوا يشعرون برغية في الضحك أم لا و لكن بعد الحظات قليلة يصبح الضحك معديا و سرعان ما يضحك الجميع بصدق ومن قلوبهم..
وهذا هو ما يفعله الأطفال أيضا حيث يبدءون في القهقهة دون سبب( غالبا ما يكون على مائده العشاء أو أي مكان آخر ممنوع فيه هذا و القهقهة نفسها تجعلهم تضحك و سر السعادة يكمن داخل الجمله الأخيره..
............منقول من كتابي المفضل مائه طريقه لتحفيز نفسك""كيف تكون الشخص الذي تريد"" غير حياتك إلى الأبد"
هذا اتخترته من كتابي المفضل ما أقدر أستغني عنه إسمه" مائه طريقه لتحفيز نفسك" كيف تكون الشخص الذي تريد
و هو على إسمه.. يوم أكون ملي نفس في العمل أو ملي نفس في المذاكره سابقا .حتى يوم أكون متضايقه..هاي كتاب معي دوم.كنت أقراء كمين موضوع و عاد ما أحس غير إني تغيرت و يكون عندي حماس قوي...
هو كتاب إجنبي مترجم.. للكاتب"ستيف تشاندلر..
اضحك بلا سبب...
كن مؤديا .كن ممثلا, أو مغنيا. تصرف كما لو كنت تشعر بالفعل بما تريد أن تشعر به لا تتنتظر إلى أن يحفزك الشعور فقد يطول انتظارك ..
وقد عبر الفيلسوف الأمريكي ويليام جيمبر عن هذا بوضوح كبير حين قال:"إننا لا نغني لأننا سعداء و لكننا سعداء لأننا نغني"
ومعظمنا يعتقد أن المشاعر مثل السعادة تأتي أولا ثم نفعل ما نفعل كرد فعل لهذه المشاعر , و يصر جيمز على أن هذا ليس صحيحا فالشعور ينشاء في نفس وقت القيام بالعمل و لذلك إذا أردت أن تكون متحمسا فبإمكانك أن تكون كذلك لو تصرفت كالمتحمس و أحيانا ما يستغرق هذا دقيقه و أحيانا أقل من ذلك و لكن هذا الأمر سيجدى لو أنك أداومت عليه مهما رأيت في فعله من سخافه...
فاتشعر بإنك سخيف فإن شئت أن تكون سعيدا ابحث عن أسعد أغنيه و غنها و سوف يجدى هذا ولا يحدث هذا دائما خلال الدقائق الأولى و لكنك إذا واصلت هذا فسوف تجد نتيجه إيجابيه و ما عليك إلا أن تقلد الشعور إلى أن تخلقه وسرعان ما سيكشف غناؤك السعيد مدى تحكمك في مشاعرك..
و تقوم بعض المجموعات الخاصه بطقوس تسمى" تأمل الضحك" يجتمعون فيها في دائرة و يستعدون للضحك و عندما يدق جرس ساعه معينة يضرب المعلم الجرس و يبدأ الجميع في الضحك و لزاما عليهم أن يضحكوا سواء كانوا يشعرون برغية في الضحك أم لا و لكن بعد الحظات قليلة يصبح الضحك معديا و سرعان ما يضحك الجميع بصدق ومن قلوبهم..
وهذا هو ما يفعله الأطفال أيضا حيث يبدءون في القهقهة دون سبب( غالبا ما يكون على مائده العشاء أو أي مكان آخر ممنوع فيه هذا و القهقهة نفسها تجعلهم تضحك و سر السعادة يكمن داخل الجمله الأخيره..
............منقول من كتابي المفضل مائه طريقه لتحفيز نفسك""كيف تكون الشخص الذي تريد"" غير حياتك إلى الأبد"