ملاك جعلان
04-04-2009, 12:10 AM
لفصل الأول
’’نور’’فتاه الحور ... فتاه جميله ... رائعة.... يعشقها جميع من يراها ... ويحاولون التقرب منها.... عرفت بجمالها ... ورقتها ... وعينيها اللامعتين... ووجها المشرق ... و ابتسامتها السحرية... وقلبها الشفاف
’’وائل ’’ أخ لـ ’’نور’’ الذي تجرع هموم تحمل المسؤولية بعد وفاة والده .... ما زال يبحث عن عمل في كل مكان.... لديه عزه نفس غير طبيعية.... لا يرضى بالاهانة أو الذل ... ولا يرضى إلا أن يأكل من عرق جبينه ....
عمل ’’وائل’’ في إحدى الشركات الكبرى في البلاد كموظف بسيط ... أحبة الجميع بصدقة و أمانته .... وأسلوبه البريء الذي يدل على صغر سنه
أحبة الجميع .... وأولهم (الفور من ) المهندس ’’لؤي ’’ الذي أصبحا بعد ذلك أصدقاء مقربين من بعض لا تفرق بينهم الطبقات ولا حتى الأعداء
أعجب المهندس كثيرا بــ’’نور’’ من أول زيارة إلى منزل صديقة الحميم... أصبح يراها في كل مكان ...في أي مكان يأخذه به فكرة ... أصبح يحلم بها كرفيقة درب .... ترافقه مسيرة حياته ... بدا يهمل عمله بسبب هذه الملاك التي أسقطت كبرياء الرجال بجمالها.. أنوثتها وأخلاقها
مضت الأيام والليالي و’’ لؤي’’ ما زال متعلقا بتلك الملاكـ ... وبدأت قواه لا تساعده على شيء سوى ذكر تلك الحورية ... وكما يصفها دائما *الفتاه الثلجية * وفي ليله ما اجمع قواه ليطلب يدها من أخيها الذي ما لبث إن وافق لكن بعد أن تنهي دراستها
’’نور’’فتاه الحور ... فتاه جميله ... رائعة.... يعشقها جميع من يراها ... ويحاولون التقرب منها.... عرفت بجمالها ... ورقتها ... وعينيها اللامعتين... ووجها المشرق ... و ابتسامتها السحرية... وقلبها الشفاف
’’وائل ’’ أخ لـ ’’نور’’ الذي تجرع هموم تحمل المسؤولية بعد وفاة والده .... ما زال يبحث عن عمل في كل مكان.... لديه عزه نفس غير طبيعية.... لا يرضى بالاهانة أو الذل ... ولا يرضى إلا أن يأكل من عرق جبينه ....
عمل ’’وائل’’ في إحدى الشركات الكبرى في البلاد كموظف بسيط ... أحبة الجميع بصدقة و أمانته .... وأسلوبه البريء الذي يدل على صغر سنه
أحبة الجميع .... وأولهم (الفور من ) المهندس ’’لؤي ’’ الذي أصبحا بعد ذلك أصدقاء مقربين من بعض لا تفرق بينهم الطبقات ولا حتى الأعداء
أعجب المهندس كثيرا بــ’’نور’’ من أول زيارة إلى منزل صديقة الحميم... أصبح يراها في كل مكان ...في أي مكان يأخذه به فكرة ... أصبح يحلم بها كرفيقة درب .... ترافقه مسيرة حياته ... بدا يهمل عمله بسبب هذه الملاك التي أسقطت كبرياء الرجال بجمالها.. أنوثتها وأخلاقها
مضت الأيام والليالي و’’ لؤي’’ ما زال متعلقا بتلك الملاكـ ... وبدأت قواه لا تساعده على شيء سوى ذكر تلك الحورية ... وكما يصفها دائما *الفتاه الثلجية * وفي ليله ما اجمع قواه ليطلب يدها من أخيها الذي ما لبث إن وافق لكن بعد أن تنهي دراستها