Dr:Pirlo
01-19-2009, 04:44 PM
بقولكم قصه حقيقيه صارت لي الاسبوع الماضي من كثر الملل الي جاني
...........................................
كان يوم الخميس والناس تخرج وتتمشي فذهبت الي شاطي لنغازل بعض الحريم هناك
وكانت كل حرمه تريدني انا ارقمها بسبب الحركات الطائشة التي اعملها
المهم لفتت نظري حرمهٌ جميلةٌ و كانت من الحاره قصدي من القريه تقطن في نفس القرية التي اقطنها وكان يمشي بقربها اخواتها الصغار
فأردتٌ ان الفت انظارهن بحركه فقمت برمي الصخور (وفي البيت قلع) المهم قمت برمي الصخور عليهن المقص بأني الفت النظر فقط
ولكن للاسف لم استطع فجددتٌ المحاوله مراراً وتكراراً ولم انجح
فقلت في نفسي لماذا لا اجرب صخرةً اكبر فقبضتها بدي اليمني ورميتها فكانت تطير وكأنها طيرٌ في السماءِ وتتلقلق وتدور مثل تسديت زيدان
فمسكتُ راسي واغمضتُ عينايا والى بصخرةِ تسقط على راسها الذي يشبه البكوراه
يالها من ضربه فتدحرج الفتاةُ فسقط على الارضِ والدم يسيل من نغاغتها وانا واقفٌ في مكاني منصدم
فجائت اختها ارادة ان تلكمني ولكني هربت وركضت بعيداً بأقصى سرعه
فوجدتُ دكاناً فشتريت زجاره ودخنتها وأكملتُ الركض الى السياره واذا ببقربي المنزل رايت والدتها عند امي تخبرها بما جرى لبنتها
يال سرعه انتشار الاخبار عند الحريم فدخلتٌ الى المنزل وابي ينتظرني بزورةٍ خضارءُ الون والابتسامه شامخةُ في وجه
وانا انطق الشهاده وارى اخي الصغير يبتسم لي وكأنها اخر ابتسامه اراها في وجه
ولكن تعوذ من الشيطان في اللحظه لاخير
وفي اليوم الثاني رايتها والرباط ملفوفُ على راسها والجزع صار بدل المكياج
...........................................
كان يوم الخميس والناس تخرج وتتمشي فذهبت الي شاطي لنغازل بعض الحريم هناك
وكانت كل حرمه تريدني انا ارقمها بسبب الحركات الطائشة التي اعملها
المهم لفتت نظري حرمهٌ جميلةٌ و كانت من الحاره قصدي من القريه تقطن في نفس القرية التي اقطنها وكان يمشي بقربها اخواتها الصغار
فأردتٌ ان الفت انظارهن بحركه فقمت برمي الصخور (وفي البيت قلع) المهم قمت برمي الصخور عليهن المقص بأني الفت النظر فقط
ولكن للاسف لم استطع فجددتٌ المحاوله مراراً وتكراراً ولم انجح
فقلت في نفسي لماذا لا اجرب صخرةً اكبر فقبضتها بدي اليمني ورميتها فكانت تطير وكأنها طيرٌ في السماءِ وتتلقلق وتدور مثل تسديت زيدان
فمسكتُ راسي واغمضتُ عينايا والى بصخرةِ تسقط على راسها الذي يشبه البكوراه
يالها من ضربه فتدحرج الفتاةُ فسقط على الارضِ والدم يسيل من نغاغتها وانا واقفٌ في مكاني منصدم
فجائت اختها ارادة ان تلكمني ولكني هربت وركضت بعيداً بأقصى سرعه
فوجدتُ دكاناً فشتريت زجاره ودخنتها وأكملتُ الركض الى السياره واذا ببقربي المنزل رايت والدتها عند امي تخبرها بما جرى لبنتها
يال سرعه انتشار الاخبار عند الحريم فدخلتٌ الى المنزل وابي ينتظرني بزورةٍ خضارءُ الون والابتسامه شامخةُ في وجه
وانا انطق الشهاده وارى اخي الصغير يبتسم لي وكأنها اخر ابتسامه اراها في وجه
ولكن تعوذ من الشيطان في اللحظه لاخير
وفي اليوم الثاني رايتها والرباط ملفوفُ على راسها والجزع صار بدل المكياج